محشش قاعد ساكت
سأله خوية : وشفيك سرحان و تفكر ؟
قاله ياخي اللي محيرني كيف انا عندي اخو واحد واختي عندها اثنين

والله انه محشش صدج ههههههههههه

لآ تعتمد گثيراً على ( احَد ) في هذهَ الحيآة !؟

فَ حتى ’’ ظلگ ’’ يتخلّى عنگ


فِي الأماگن المظلمهَ ..!!

لآ . . تقرأ آلوَجُوهّ
فمَآ دآخلَهآ | يَختلف

هوّن على نفسگ إذآ / ضقت و " تهوووون "

لآ تنشغل بَ آلشرح و آلجَرح جرحگ

آللي يبي [ يگرهگ ] ب يگرهگ " من دون "

وآللي [ يحبگ ] مآهو محتآج " شرحگ "

م تلـآحظوْن " وقت آلحأجهّ "


. . كلْ آلـأوآدمّ تصيرّ ( ذوُق ) ؟!

إِنْ حَظيتَ يَوماً بِشرفِ المُرور عَلى جِسر الحُب .. فَلا تَنْظُر لِأسفل
بَل أُنظر لِأعلى وابتَسِم للسَماءِ وقُل : اللهّم إِنى لَا أسألُك سِر سَعَادتِى ، فَلا تحرِمنِى مِن معرِفة سِر إبتسَامتِى !!

[ الِصّحهّ ] ششيّ عَظِيم و كَنَزَ !

لآ نَعَلَمْ قَيَّمتها و لآ لَذَّة وُجُوَدَّها آلآ بـ / فَقَدَآنَها !

و فَقَدَآنَ جَمَال الحَيَاة بـ قُوَّة آلَمَ ..

- أَمْنِيّه : أن يُشِفي الله كُل مَريض

( قل هو الله أحد , الله الصمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفواً احد )


( قل هو الله أحد , الله الصمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفواً احد )


( قل هو الله أحد , الله الصمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفواً احد )

نحن نحزن على الذكريات السيئة .. لأنها تعيسة ..
وعلى الذكريات الجميلة .. لأنها رحلت دون عودة !
نحن نوجد ألف سبب ل الحزن ..
ولا نوجد سببا واحدا ل الفرح ...!!

هناك أناس معينون فقط
إذا تحدثوا إليك | وأنت بمزاج متعكر
تتغلغل بدآخلك بهجة آلدنيا و أفراحها !
آشتآقهم وخآلقي