خـآآآطري في هـــذآآ..متي بيووصل معنآآ

يسعد مسـآآج ماي بلوووج..

مستـآآنسة آستمتعت بهاليوووم..رحلة طوويله ومتنوووعة وحركات وتصوير ومقااالب...خخخخ

الله يجزي الاجازة الطوويله خير

للمحبة حدود وحبي لك سما
والسما لو تعرف ابعاد وحدود
ما جريت في دمي وعروقي كما
تسبح الأفلاك في عرض الوجود
تدري عندي وشهو مفهوم الظما
غيبتك أحيان ولو منت ب جحود
يا غمام كل ما مرّ وهما
تنتهي جروحي و تهتزّ الورود


قل ل عينك هاللي تذبح ب الوما
هاللي بين الداعج وبين الرقود
ان قلبي من غلاتك ربما
لو يجود بصاحبه بك مايجود
مدري قلبي شاف حبك واعتمى
لاغي اللي بعدك وما يبغي زود
ولا قلبي شاف من بعد العمى
كن كل حب مضى ماله وجود


لك في صدري حب راقي مثلما
للنسيم اللي على روضك ينود
وان سألني الحاسد احبك لما
قلت خذ عيني و شوفه يالحسود
العيون تحب وتنحب انما
انت عندي غير عن كل الوجود
لو تحبني موت أنا أحبك سما
واحسب انت طولها وعرض الحدود ..

هذا [أنــْآ من] يـوم مآربي خلقنـي!
فطري بـ إحسآسي وَ لآني .. بـ ’ إصطنآعي !!

عآطفـي جـدًآ .. وَ گلـي{شآعريّـه}
وَإجتمآعي گثير وَ شـوّي [إنطوآئي ]

آلآحآسيسُ آلگبيرّهـ .. لآصَوت لهآ ، لآدمعَ لهآ !
لگنهآ تملِگ ( گلّ آلوقـت )
لذلگ نحنُ دآئمآ نبگيے .. فيمآ بَعد ..!

زوووووووز
ماي فررريند الله يتمم عليج بالخيررر ويوفقج فديتاااااااج

ليت آلعمر مسجد والآيآم ركعآت
وليتنيے لآ تبت مآ أعيد ذنبيے !
وليتنيے لآ تبت مآ أعيد ذنبيے
وليتنيے لآ تبت مـآ أعيد ذنبيے..!

آملنآ , ليسَ كبيراً آلآ "
بك - وَ معك , وَ فيك ' يَ آلله . . .

روعة الحيـاة وجمآلها /
في لجوء الفرد إلى علام الغيوب في كل شؤونه
فـ إذا تآقت نفسك إلى أمـر ، فـ ليكن دعاؤك :
(اللهـم اكتب لي هذا الأمر إن كان خيراً لي واصرفه عني إن كان غير ذلك )
وبعدها نم قرير العين