السلام عليكم ..

اكتشفت أنني حين أكون سعيد لا أكتب و لا أفعل أي شيء سوى عيش هذه السعادة...
الحمد لله رب العالمين ، أمنياتي الجميلة بدأت تتحقق مؤخرا شيئا فشيئا وأراها تكبر بصبرٍ و روية أمامي ..
لولا بعض المنغصات التي لا تذكر لقلت بأنني أسعد مخلوقة على وجه الخليقة في هذه اللحظة ...
الجميلة وأيام العيد السعيد ...
نعم أنا أستاهل الخير ، و أستاهل الأجمل هذا ما أعرفه عن نفسي و الحمد لك يا رب أحبك ، أدم علي نعمك و اجعلني من الشاكرين .
لم يعد يهمني أن أكون مهم جدا أو تافه جدا بنظر الآخرين ، الأهم أنني حلو من الداخل و الخارج بنظر كل من يخالطني ، و أنا سعيد بذلك ، دفقات الحب التي تأتيني مؤخرا تجعلني أشعر أنني أريد توزيعه على من يشتهيه ...

يا رب أعط كل حالم منيته ..!

ياااااااااااااارب .

مع بداية ايام العيد ..
وانا أصحى من الفجر ... وما انام الظهر من الصدعة بالبيت ..
ولكن احس بوناسه لان الاهل والاخوان متجمعين معنا في البيت الكبير خلال ها الايام .

المهم أنا اليوم " مبسوط " وأحتاج أن يهديني أحد في بااالي اي شي منه يسعدني او حتى أًغنية تترجم هذا الفرح ....!

والتفكير كالتنفس بالنسبة لي لاينقطع ، ولا فترة راحة منه ، أشعر بإرتباك قليل من أجل الغد وبعد غد ماذا سيكون لي .... حيث للمرة الأولى يعجز الخيال عن الوصول لأقرب صورة عما أنتظره ، أنا فقط وكأني ضائع في شعوري ... !

فقط أصدق معها ..!

ولا تدعها ...... في مأزق الإنتظار .!

لــــــ القرب الكثير بجانبك , توقف و لا تحاول أن تزيد ..
يقتلها فيك الحب ويحيها فيك أيضا ...!

مابه جديد..!

أفكر بحاجة من قبل رمضان و إلى الآن لم انفذها ...؟