هيَ أحلام ..
بَنيناها ، تخيّلناها ، تصوّرناها = لمّ تَتحقّق !
فَ جَعلناها أحَلامنا = )
ليسَ لأننا عاجزونْ ! / بلّ لأننا طامِحونْ .. <3

مُتفائِلة حدّ الإفراط ،
ليسَ غباء بلّ إتّبع : ( أنا عند ظن عبدي بي )

هُنالك أشخاصَ ..
لَوْ كان بُوسعيّ أن امنحهُّمْ شيئاً واحِدًا في هذهِ الحياة ,
سَ أختارْ أن أمنحّهُمْ
............................ { القُدره على رُؤيةِ أنفسُهمْ فيَ قلبّي }
عِنَدها فقطَ !
سيدركُونْ ما الذيَ يعنونهُ بِ النسَبْةِ إليّ !

( القِصَة الأولى )
!.. فِي يَوم مِنْ الأيامْ كَانتْ فتاة تجَري خلفْ رجُل
.. فَ إلتَفتْ لهآ وسَألها عَنْ السَببْ
: قالت الفتاة : لقد رأيت فيك
جَمالْ و روعَه و رجُولة و جَاذبيَه
و عَقِل و إتِزانْ و ثقلْ طبَيعِي و ذكاء فـَذ
لقد أحببتك
: فَ أبتسَمْ و قال لها
أنظري خلفِكْ صَديقي مَوجُود
و إنه أفضلْ مِني بِ كُل شَيئ
فَ ألتفتتْ فلمْ تجَده فَ سَألته : أينْ هو
لايوجد أحد ، فَ إبتسَم وقال
لو كُنتِي أحَببتنِي لمَا إلتفتِي تبَحثينْ عَن غيري

( القصة الثآنيـَة )
شآبْ رأى فتاة جَميلة فَ تبيعهآ و قالت له
: لمآذا تتبَعني ، فَ قال
لقد أعجبْتُ بِ جَمالكْ و حَبيتك مِنْ أولِ نظرة
قالتْ الفتاة
أنظر خَلفكْ صَديقتِي أجمَل مِني
فَ قال الشَابْ : تحِسبيني مِثلْ الكَمخه اللي فِي القِصَة الأولى


ههههههههههههههه

يقطع أبو الفللللله
آبي آسوووووووووووق

اللهم
ـاني اسإلك نفسا مطمئٌنه
تؤمنٌ بلقأئكُـ
ٌوتقنع بعطأئكُـ
ٌوترضىآ بقضائكُـ ُ ٌ
,.

ربّي...

آنـِزعْ منْ قلبِي تلكْ آلآشيَآء آلتي تؤلمُني
فقد خَآ آ آ ب آلظَن بِ آلككِثييير : (
و آلظَن بِك لآ يخَيييب ؛

الى اطفال فلسطين ...
عُـذري إليكـمْ أنـّني ..... لا عُـذرَ لـي .. لكنّـني
أَدمَـى فـؤاديَ جرحُكمْ ..... و أهمـّـني .. و أغمّـني
فشعـرتُ أنـّي مُذنـبٌ ..... لـو أنّ طفـليَ ضَمّني !
أشلا ؤُكُـمْ منـثورةٌ ..... وننـامُ مـِلءَ الأعـينِ !
ودمـاؤُكـم مهـدورةٌ ..... ونـرومُ طيـبَ المَسكنِ !
عـذري إليكـم أنـّني..... ميـْتٌ و لمـّا أُدفَـنِ!
يـا أيّهـا الأطفـالُ : قد..... حـارتْ جميـعُ الألسُن ِ!
تـهوي الجبـالُ وتنحـني ..... وجبـاهكُمْ لا تنحـني!
أطفـالُنـا فـي قدسِنـا ..... ثبتـوا ثبـاتَ المـؤمِنِ!
مَـنْ يُنقذُ الأطفالَ ! مـَنْ ..... يَحمي الشَّذا في موطني؟!
لم يَـبقَ غيـرُك ربَّنـا ..... بحمـاكَ كـلُّ المـَأمَــنِ

لن أكتب اليوم لا شعراً ولا خواطر

بل سأظل انظر من بعيد ما ستأول بينا الايام

بوح القلم ليس سؤ نقطة في بحر الذكريات

وغابات النسيان