منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع العامة | ||
ختام الأسبوع الصحي الثالث لمجمع جعلان الصحي |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني فعال
غير متواجد
|
ختام الأسبوع الصحي الثالث لمجمع جعلان الصحي
أختتمت فعاليات الأسبوع الصحي مساء يوم الخميس بالتعاون مع بلدية جعلان بني بوحسن في منتزه جعلان بني بوحسن واستهدف الأطفال و الأمهات ..
حيث قدم الدكتور محمود صلاح ( أخصائي أطفال بمجمع جعلان الصحي ) ألعاب خفه متنوعه للأطفال .. وقدمت برنامج اليوم المفتوح الممرضه : شيخه المشرفي .. بدأ البرنامج بالقران الكريم للطالب : أحمد بن عبدالله الراجحي ثم قدمت الصغيرتين : شهلاء و سناء سعيد المشرفي أبيات شكر للحضور ،، ثم قام الدكتور عبدالحكيم بن عامر المسروري ( الطبيب المسئول بمجمع جعلان الصحي ) بتكريم المساهمين ( بلدية جعلان بني بوحسن و مؤسسة سما جعلان ) وكرم ايضا المحاضرات . بعد ذلك بدأ عرض المحاضرات حيث قدمت الدكتوره : ايمان فوزي ( طبيبة صحه مدرسيه بدائرة الخدمات الصحيه بولاية جعلان بني بوعلي ) محاضره بعنوان التحرش الجنسي . وقدمت الفاضله : سعيده الراشديه ( مشرفه اداريه بمكتب الأشراف التربوي بجعلان ) محاضره بعنوان كسب القلوب . وقدمت الفاضله : أسماء الهاشمي ( باحث تربوي بمكتب الاشراف التربوي بجعلان ) محاضره بعنوان تطوير الذات .. وقدمت الممرضه : فاطمه السنيدي محاضره بعنوان : أهمية الفحص قبل الزواج.. وكذلك قدمت المحاضره : شغيله الحسنيه ( بلدية بوحسن ) محاضره عن التسمم الغذائي .. وأختمتها الممرضه تهاني الراجحي بموضوع الفحص الطوعي للأمراض الساريه و إزالة الوصمه عن مريض الأيدز . عن رأيها .. قالت الممرضه فايزه الراجحي : كان يوما مميزا ترفيهيا تثقيفيا بكل ما تحمله الكلمات من معنى .. فقد أستمتع الأطفال و أستفادت الأمهات و أستفدت أنا شخصيا من الدروس المعطاه .. فقد تحدثت احدى المحاضرات عن عن التحرش الجنسي و عن كيفية تجنبه و وجوب ارشاد الأطفال و مراقبتهم . و تناولت الأخرى حديثا شيقا تحت تحت عنوان ( هي كالزجاج بل أرق ) دار حول الكلمه و ما لها من أثر قوي على القلوب و عن أثرها في تطييب النفوس أو تدميرها ، ومن جانب أخر تعلمت أن احترام الذات يعني الرقي بمستوى التفكير و أنه السبيل الأمثل لكسب أحترام الأخرين . وكان لمحاضرة الفحص الطوعي و أهميته الأثر الكبير للنهوض بمجتمع مثقف و واع . و دار الحديث حول نظرة المجتمع لمتعايش مرض الأيدز و وجوب احترامه و تقبله كفرد في المجتمع و لتحقيق ذلك يجب علينا أن نحتويه ونشعره بالأمن و الطمأنينه .. وأخيرا كان فعلا ( يوما رائعا ختامه مسك ) . أما الممرضه شيخه المشايخي فقد قالت : أختتم الأسبوع الصحي بيوم ترفيهي للنساء و الأطفال و الذي يهدف الى رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع من خلال عدة محاضرات شملت جوانب عدة تؤثر على صحة الفرد مثل الفحص الطوعي و فحص ما قبل الزواج و بعضها كانت اجتماعيه مثل تطوير الذات و كسب القلوب . وتضمن اليوم الترفيهي العديد من الألعاب و المسابقات للأطفال مع وجود الشخصيات الكرتونيه . وعن رأيها .. قالت الممرضه : بخيته السنيدي : الحمدلله .. كان يوما مميزا و بادره جميله ، استفدنا منها معلومات مفيده في تطوير الذات والتسمم الغذائي .. وأستمتع الأطفال بالفقره الترفيهيه مع د. محمود صلاح .................................................. ..................................... وفي الختام نشكر كل من ساهم في نجاح الأسبوع الصحي الثالث لعام 2014م ونترككم مع هذه الكلمات عن العطاء الحقيقي كلمات عن العطاء الحقيقي .. للدكتور : عبدالكريم بكار في مقتبل العمر وقبل النضج نظن أن السعادة في الصحة والجمال والمال وكل الأشياء التي يمكن أن نستحوذ عليها ، وحين ننضج نكتشف أن السعادة في العطاء وجعل الناس من حولنا سعداء. في مرحلة ماقبل النضج نظن أن العطاء العظيم يكون في إطعام الطعام وتقديم المال لمن يحتاجه، وحين نكبروننضج نفهم أن العطاء الحقيقي أهم من المال ...العطاء أشياء تتصل بالروح والعقل والخبرة والوقت . متى نعطي عطاءَ حقيقيا ؟ نحن نعطي عطاءَ حقيقيا حين : · ندعو بإلحاح لأخ في ظهر الغيب . · نعفو عمن أساء إلينا ، وتصبح قلوبنا صافية ونقية نحوه . · نقبل عذر من يعتذر إلينا ، ونقيل عثرته. · نقدم فكرة عظيمة ، تغير حياة إنسان نحو الأحسن. · نحفز على الخير والنجاح ، ونقدم التشجيع الصادق . · نكون مواطنين صالحين ، نسهم في حمل أعباء الوطن. · يشعر من يحتك بنا أن الحياة تكون رائعة حين يكون في جوارنا. · نتنازل عن شيء من وقتنا لتقديم خدمة أخوية. · نقدم الاحترام لمن لا يستحقه لأن طبيعتنا تأبى غير ذلك . · يقول أحد الفلاسفة "هبة الأشياء ليست ثمينة كهبة الأفكار، بل إن الخواتم والجواهر وكل الأشياء النفيسة التي نقدمها لمن نحب ليست هبات حقيقية، ولكنها اعتذار عن الهدايا الحقيقية، الهبة الوحيدة الحقيقية هي بضعة من النفس " . · إن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يكونوا يملكون المال –باستثناء حالات قليلة- ولم تكن الأشياء هي أعظم ما قدموه لأممهم ، لكنهم قدموا الرؤية والمنهج والأفكار والأهداف و الغايات الكبرى ، وعلى هديهم سار كل المصلحين الربانيين على امتداد تاريخ أمة الإسلام. ماذا يعني هذا : 1. اعملوا كل ما في وسعكم لإسعاد من حولكم، فذلك قمة العطاء.2. حين نقدم لمسلم خدمة بإخلاص ،فإننا نقدمها لأنفسنا لأننا بذلك نتأهل لاستقبال فيوضات الرحمن الرحيم . 3. لا تخافوا من نجاح زملائكم، فهو نجاح للأمة، وأنتم جزء منها. 4. التبسم وحسن الاستقبال والتعاطف والاهتمام والمودة من أكثر ما يحتاج إليه الناس، وهو أكثر ما ينبغي أن نجود به. تصوير : إبراهيم الصواعي و الطالب : سعيد المشايخي أعد التقرير و كتبه : بشاره بنت محمد الراسبي
|
مشرفه جعلان للشعر
غير متواجد
|
شاعرة بلا هوية |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شاعرة بلا هوية |
البحث عن كل مشاركات شاعرة بلا هوية |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|