وبين هذا وذاك لابد لنا أن نحسن الظن في الناس ..
ولكن الحذر واجب ..!
مع بداية كل مشوار ومع كل من حولنا ..
فــ الحياة بها عدوان أحدهما ظاهر وواضح لنا وبالتالي نبتعد عنه ونكون حذرين
بقي العدو الثاني الغير ظاهر الذي يلبس قناع الإخلاص والوفاء وهذا يصعب علينا
التعرف لــ حقيقته إلا بعد المرور بــ تجارب .. ومواقف معه ..
ولأجل هذا العدو يفضل الحذر في التعامل مع من يمر في حياتنا ..
ويتقرب منا ...
أليس كذلك ؟

لا يوجد طريق مقفل ، ولكن توجد هناك سدود في ذلك الاتجاه
التسليم بالقفل / المنع يعني إما ( تكبير رأس / طناش )
وإما ضعف وتقاعس
أو عدم عدم قدرة على تفعيل التفكير ومحالة الإلتفاف وإيجاد ثغرة

هكذا أظن ...!

حد فهم المعنى ؟

مسـاء الخيـر والسعاده على قلوبكم جميعاً

اليوم احس ان جوي مرتفع مدري ليييش
قبل شوي كنت اسولف مع واحد من الاصدقاء
وكان يترجاني اطلع معه لــــ مصر مثل كل مرة وهو يعرف رفضي للسفر لها بعد الاحداث المتواصلة هناك وعدم الاستقرار
ويقول ان نظرتي بتتغير لمجرد ان اوصلها وانت جرب مابتخسر شي ..
وتواعدنا على بعد العيد على ان رحلتي عليه يعني منه المال ومني السوالف

للروح خفة الظل

هدوء

سكون

لا أحد

شوفوا شقاوتي هنا أمر بمرحلة صعبة

وحدها في غابة،
والغابة هي ..!

كل شيء محتمل..
أن نفقد شيئا .. شخصا .. أو عينا ..
عين واحدة قد تكفي ../ لكن لا أحد يمكنه أن يملأ مكان أحد ..!

في احيان كثيرةنعرف جيدا ..
بل نكون شبه متأكدين .. بأننا نسير في طريق نهايته ألم
ومع ذلك نظل نتشبث ولانحيد عن المسار ..
حاله بها مزيج من غباء وحب وعناد وغطرسه ..
كمن يبحث عن الجنه .. عبر ثقب إبره ..!