قبورناا تبنى ونحن ما تبنى ياليتناااا تبنى من قبل ان تبنى

انا ضعت بك كنت احسب اني فيك متبني
تخيل كيف طورني العذاب وكيف طورته
قريتك للجنوب وقمت اقول ان الهوى غربي
واثاريك الجنوب اللي بعمري ماتصورته
وانا ميت هواك وجيت لك ميت على قلبي
وخايف لو نسيت يموت قلبي ما تذكرته

وإنا إذ بلغ لنا الرضيع فطاما ,,,, تخر لـه الجبابرة ساجدينا [color="darkorchid"][/color]

ويزْرَعني سؤالٍ في تفاصيلـي تفاصيلـه
يبددني على درب الحكي أمشي على مهلي

شياطين الحزن تنهش بقايا فرحتي غِيلَـة
نساني كل شي إلا الضياع المرّ يندهلـي

لا تنزعج ما ودي أزعجك وأشقيك بس حكم الــقدر بحــكم الفـراقي
ما هو بقلبي لو تصبرت ناســــيك بعدك على هالحال زاد اشتيـاقي
أبنتظر لو طال الـــبعد وارجــــيك وأشيل حمل الشوق لو ما يطاقي
انا على عهد الموده مصافـــــــيك ولو تحد الوقـت ما زلـت بـــاقي

من كلمات

راعي الجرنا

مليت من كثر الترميس ,,,,,,,,,,,ف هاتفي ولا ع الشات

شالفايده فقراً وتفليس ,,,,,,,,,,,,وحالي سقيم الليل مابات

منهوب قلبي غره بليس ,,,,,,,,,,,,,قال التسالي وقتل الاوقات

درب الشـقاء ياخوك طالت ممـاشيه والوقــت ضــاع وراح عمري شقاوي
العام أداوي نزيف الجـرح وأكـــويه والـــيوم صـــار الجــرح مالــه مداوي
فوق الورق دمعي نقش ضيم ماضيه " عبره " لمن غره زمانه هوااااااااوي

اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي
واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لا اجنــــــــــــي
ايا حزن مالك منــــــــي؟ الاترى الذي بي يكفينـــــــــــي
تعبت من كثرة التمنــــي ولست انت بحائل عنــــــــــــي
ايا خزن لاتسئ ظنـــــي فأنت في غنــــى عنــــــــــــي
فلي من الالام مايبكــــي ولي من الجروح ما يدمـــــــي
الاياحزن اتعتقـــــــــــــد انـــنـــي منك اكتفيــــــــــــــت
الم يحن الاوان بعـــــــــد الم يحن زوالك يا حزنــــــــــي؟

غمـض عيــونك حـبيبي و اسرحـك بفكــرك معي
خلنــا نســـرح ياعمـــري بيــن الوعي و لا وعي

خــل هــواك بحـــلو جوده يخالطــن سكرهــواي
قــــرب انفــاسك حبيبي و عــذب (ن) لي مسمعي

انســــى ان الكـون حـولك و احلـم انـك بس معاي
داعــب احســـاسي و قــول يا مشاعر لــه اطلعـي

دفي اشواقـي بحضنـك و صـير لي فـبردي غطاي
خـلنـي حـس المشـاعر تـسعــي فـجسمــي سعي

حَاذَر تَبيع مِن النَاس شَاريك ، وَ افطَن عَلى اللي مَا يَوَدَكْ مُوَدَه
تَرا الزَمن ذا اليُوم مِثَلْ الشَبابِيك تَفْتَح عَلى كِيفَك و تَسَد اللي سَده