كنت اطيع الحب في لثمها
واعصي الشيطان في اثمها

اختيااأر عجييب المهدي عقب هـ الغيبه نوورت فذمتيه

غاسل كفي من مصافحة بعض اليدين ..
.. وقافل بوجيه أهلها صناديق البريد

أشهد اني للبلاوي على الدنيا مدين ..
.. كل ما راجعت نفسي طلعت المستفيد

المواقف تشخل الناس والطيب يبين ..
.. كل عام يطيح تسعه ويصفى لي وحيد

لـــ بن فطيس

حـي مـن لـآإ ذكـرته دريـت أني بخييـر
صصـآإحبن لـآإشـآإفني ضقـت منـه ضمنـي
يشتعـل بي لييـن يطفـي علـى العـرق الـأخيير
وأنتثـرله شـوؤق وآليـآإ أنتثـرت لمنـي ..!

الجرح لو هو ادمي ماحشمته
دمه ثقيل ...وطينته ياثقلها..!

والدمع لو هو صاحبي ما زهمته
وش عاد ابرجي صاحبن لو عملها

رفيق العمـر .. وجروحي كبار وما بها ملوى
تبي تقنعني بظرفك ولا لا تحاول اقناعي

ما اقول إن العمر من دون وصلك صار ما يسوى
اقول ان الحياه بكبرها ..ما لامهااا دااعي

لــ حمد البريدي

الصبر ، سِتر الجروح وغلطة أحبابي !
ومنه أتعلم دروس العزم والهمه
رحلة حياة البشر إنكاد وأتعاااااابي !
ومن لا يدسم كفوفه ( ما بلغ قمة ) !
يكفيك يَاخاطري من جملة أصحَابي
( أطلع بـواحد يساوي بـالبشر أمُه ! )

يا ليت صـدرك يونـس الحـر لا ضـاق ، ما كـان قلبـك يجـرح الـودّ و اقفيـت

يا نفسُ توبي فإِن الموتَ قدحانا * واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا

في كل يوم لنـا مَيْـتٌ نشيعـهُ * ننسى بمصرعـهِ آثـارَ مَوْتانـا

يا نفسُ مالي وللأموالِ أكنزُهـا؟ * خَلْفي وأخرجُ من دنيايَ عريانـا

******

في داخلي ضيقة و حزْن و تناهيت

ثلاث حالات إن لفني .. لفن جمْع



عند التمني ليتني ما تمنيت

وش فايدةْ كثر التمني بلا نفْع ؟!



ما هيب منوةْ ( يعل ) أو ( لو ) أو ( ليت )

ذاك التمني مات مع موتةْ الشمْع



ما دام وضعي ساقني عكْس ما شِيت !!

معناتها بمشي على رغبةْ الوضْع



والله يلو عيّيت .. مااقول عيّيت

أسكت واْنا مفجوع من شدةْ الوقْع



حالي ضريت آعيش نصه .. بلا صيت

و الربع آبيحه .. و آتحفّظ على الربْع



يتساقط الهم وأصوله مثابيت

مثل الورق يسقط .. ولا يسقط الجذْع

صدقيني طآحت أورآق الغرآم
ليتهآ تبقى علينآ ضآآفيه
أجذبت قآع إنتظآآري يآ غمآم
إروي أشوآقي مطر يآ جآآفيه ؟
الجفآ و الصد و القسوى حرآم
أرتجي عطف الكفوف الدآآفيه
في رحيلك كآنت الفرحه حطآم
و كآنت جيوش الموآجع وآآفيه


لـ بدر ال شافي