| منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمناقشات الجادة والحوارات | ||
| حوار ساخن : الاختلاط | ||
| الملاحظات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
جعلاني فعال
غير متواجد
|
الإخوة الاخوات الاعضاء
الإخوة الضيوف والزوار الاختلاط في الجامعات في البلاد العربية والإسلامية هل هو مصلحة أم مفسدة؟ ضرورة أم اختيار؟ هل للاختلاط محاسن وفوائد أم كله شرور ومفاسد؟ لماذا تصر الجامعات في البلاد العربية والإسلامية على الاختلاط وتزجّ الطلاب والطالبات إليه زجا، وتبدي إدارات الجامعات امتعاضها لانفصال الطالبات عن الطلاب في قاعات المحاضرات؟ ما حكم الشريعة الإسلامية في الاختلاط؟ ما تعريف المكان الخاص والمكان العام؟ ما الفرق بين اجتماع الرجال والنساء في الحياة العامة(المسجد وقاعات الاحتفالات والمحاضرات العامة) والخاصة( فصول المدارس وقاعات المحاضرة في الجامعات)؟ هل يجوز اجتماع الرجل والمرأة لضرورة يقرها الشرع بوجود محرم كالتجارة لتجتمع المرأة بشريكها في هذا العمل؟ هل يمكن الاستغناء عن الاختلاط بين الجنسين بالدوائر التليفزيونية في الجامعات؟ شاركونا الرأي نحن بانتظار سماع رأيكم |
| راسبيه وافتخر |
| مشاهدة ملفه الشخصي |
| إرسال رسالة خاصة إلى راسبيه وافتخر |
| البحث عن كل مشاركات راسبيه وافتخر |
|
عضو شرف
غير متواجد
|
اول شي مشكوره اخي الراسبيه علا طرح الموضوه والمهم في مجتمعنا
اصراحه في رايي انا الاخطلات بين الشباب والبنات ماله ضروره في الاساس ولا فيه فايه الا الضياع في مجتمعنا اذكر في يوم من الايام في دكتور كندي سأل البنات والشباب الي في قروبا ليش في عمان عملتو اختلاط بين الشباب والبنات تعرفون ولا واحد رد علا سؤاله هاذا الي اقدر اقوله
|
| الراسبي وفتخر |
| مشاهدة ملفه الشخصي |
| إرسال رسالة خاصة إلى الراسبي وفتخر |
| البحث عن كل مشاركات الراسبي وفتخر |
| راسبيه وافتخر |
| مشاهدة ملفه الشخصي |
| إرسال رسالة خاصة إلى راسبيه وافتخر |
| البحث عن كل مشاركات راسبيه وافتخر |
|
جعلاني فعال
غير متواجد
|
رايي بأن مافي مشكلة بالاختلاط بس يحتاج إلى ثقه قوية بالنفس
عقول الناس وتفكيرهم للآسف يمشي عكس التيار العالم وصل لبعيد ونحن لازلنا متمسكين فشغلات فاضية لا تودي ولا اتييب ليش ما ننظر للبنت والمرأة بنظرة تقدير ونعاملها بالحياة العملية نفس معاملة الرجل لابد من اقتناع الكل بأن في حدود للعلاقة بين الطربين واهم شي مبينة عالاحترام الخالص وبدون تعييره وكل واحد يستغرض عضلاته وقدراته جدام الآخريات وبدون مزاح ثجيل وطبعاً هالحكي للجنسين وفوق هذا كله الايمان القوي بالله وبالنفس واللي اهو مايضعف الإنسان جدام أي شي المسامحه عالاطاله تحياتي
|
| مرجان احمد مرجان |
| مشاهدة ملفه الشخصي |
| إرسال رسالة خاصة إلى مرجان احمد مرجان |
| البحث عن كل مشاركات مرجان احمد مرجان |
|
جعلاني ذهبي
![]() ![]() ![]() ![]()
غير متواجد
|
لا تعليق
يسلمو ع الموضووووووع
|
|
جعلاني ذهبي
![]() ![]() ![]() ![]()
غير متواجد
|
انا من رائي ان الاختلاط ما من مصلة الطلاب والطالبات ... من حيث الواحد ما يقدر يأخذ راحتة ... بالنسبة لي ان الاختلاط يؤدي الى مفاسد اكثر من فوائد ... واكبر المفاسد هو الدخول ف الحرام ... بغض النظر عن اخلاق الطلاب والطالبات ... بيكون فيه كلام عن البنت الفلانية والولد الفلاني .. ومعها السالفة تكبر ... وبتكثر العلاقات بأسم الحب ... اذا وبيكون الشباب طرف في هذي المشاكل ... لان الزمن هذا زمن فتة والعياذ بالله ... واي واحد ممكن ينفتن ويغويه الشيطان ...!!
وجهة نظري ...!!
|
|
جعلاني فضي
غير متواجد
|
ما حكم الشريعة الإسلامية في الاختلاط؟ قال تعالى : (( واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )). يجب أن نميز بين ما هو محرم وما هو مكروه، وبين ما هو مباح وما هو سنة أو واجب. فحين سأل الرسول صلى الله عليه وسلم ابنته فاطمة رضي الله عنها: ( ما هو أفضل شيء للمرأة.؟ قالت: أن لا ترى الرجال، وأن لا يراها الرجال) فهذا على الاستحباب والأفضلية، ولذلك لم يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم النساء بالاحتجاب كليا، ولا الله تعالى أمر بذلك، وهذا يعني أن اجتماع الجنسين في حد ذاته ضمن الضوابط الشرعية ليس حراما، ولكن العزلة أقرب إلى التقوى والحشمة والرفعة والفضيلة، وكل النصوص تشير إلى ذلك وتؤيده، حتى أن الله تعالى خاطب نساء النبي، واللواتي هن أطهر نساء الأرض، أن لا يخضعن بالقول ( وهو لين الحديث ) وليس ذلك لريبة فيهن، وإنما حتى لا يستغل ذلك فيطمع الذي في قلبه مرض، ولا يخفى علينا أن أزواجه صلى الله عليه وسلم بمثابة الأمهات لجميع المسلمين، ولا يحلون لأحد من بعده. الواقع أن فتوى الشيخ يوسف القرضاوي أحسن الله إليه اختصرت على الطريق فقد وجدت فيها كل ما كنت أريد أن أقوله. وفي الختام أقول: الاختلاط بحد ذات ليس حراما، ولكن الفصل أفضل وأقرب للاحتشام، وأبعد عن الشبهات، وخاصة في سن الشباب، ولا بأس به حين يكون نفعه أكثر، ويكون ضمن الضوابط الشرعية. نعم هناك ربما تكون مواقف كثيرة يفيد فيها تواجد الجنس الأخر حين يكون ذلك باعثا للحمية، ودافعا إلى العطاء وناهضا بالهمم، ويتم ذلك في جو من الحشمة والوقار، وعدم التبرج أو الإغراء، وعلى كل حال فالحاجة إلى ذاك قليلة. ولنا لقاء في حوار اخر 36_15_5[1] لا يفوتني أن أنوه على تساؤل ابن أخي حمزة على قضية السيدة عائشة وقيادتها للجيش، وقتالها لعلي ابن أبي طالب كرم الله وجهه، فهي لم تخرج لذلك ولا حتى الصحابيان: الزبير وطلحة رضي الله عنهما، وانما خرجا احتجاجا على عدم أخذه على أيدي قتلة عثمان، ووقفا يوم الجمل للتشاور، وحين ذكر علي رضي الله عنه الزبير بما قاله له رسول الله من أنه سيواجهه وهو له ظالم، فاعتزل الموقف وعاد إلى المدينة، إلا أن المغرضين الذين أقدوا الحرب تبعوه وقتلوه، وحرشوا الجمعين حتى وقع ما كان يكره كلا من علي كرم الله وجهه، وعائشة وطلحة والزبير رضي الله عنهم، وعل أي حال فلم تكن تخالط الجند، وكانت تحاور من وراء حجاب، وكان يقود بعيرها ابن أختها عبد الله بن الزبير واحوته، وهي رغم أنه كانت مرجع في الفتيا إلا أنها لم تكن لتتصدر لذلك، ولإنما كان عبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس حين يجلس أحدهما ليحدث في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوذ ببابها، ويطرقه طرقا خفيفا ويقول: أيسمعنا من بالداخل، فتضرب بكفيها لتشعره بوجودها، وإنما يريد أن تتابعه فيما يقول فيما لو أخطأ. هكذا يكون أجمل ما يكون التعاضد بين الجنسين والتعاون على البر والطاعة. طبعا أنا لا أقول بالعزلة وإنما أبارك كل خطوة تتخذ في رفع راية الحشمة والوقار، وأبارك كل من تصعد بذلك درجة، وكما قال تعالى: (( ذلك أطهر لقلوبكم وقلوبهن )) في الختام أسأل الله تعالى أن يلهمنا ما فيه الخير والصواب، وأن يضفي علينا بالستر والسعادة، وأن يفيض على قلوبنا بالبشر والإيمان أللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا، أللهم احفظنا من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا ومن فوقنا ونعوذ بعظمتك أن نغتال من تحتنا، أللهم ثبت قلوبنا على دينك، وأدم علينا نعمك وعافيتك، اللهم اهدنا لأقوم الأخلاق واصرف عنا سيئها، |
| المحامي جليد الصحراء |
| مشاهدة ملفه الشخصي |
| البحث عن كل مشاركات المحامي جليد الصحراء |
| راسبيه وافتخر |
| مشاهدة ملفه الشخصي |
| إرسال رسالة خاصة إلى راسبيه وافتخر |
| البحث عن كل مشاركات راسبيه وافتخر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
