| منتديات جعلان > جعلان للشعر والترفيه > ~{ مـٍدووًنـة ـأإعضـأإءً منتٍـديـآًت جًعـلآن | ||
| وگكل ثوؤَآنينآإ يْا خلي صصآإرت اليــوم ذگكرئ! | ||
| الملاحظات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
![]()
غير متواجد
|
لم يدعو لي بالهداية عندما شاهدني أعزف العود ! بل قال لي :جعلها تتكسّر .ولم تطلع شمس ذاك اليوم "إلا ويدي بالجبس ؛(( دعوة أب )ثوب لم يعجبني لكنه أعجبها ! قلت أريده ، قالت :ان شاء الله ينقطع ثوبك !" في نفس اليوم "قطعوا ثوبي في عمليّات الطوارئ ؛(( دعوة أم )من جانب آخر :( أقوى دعوة سمعتها )جعلك الساحق المآحق والمرض المتلاحق !تقول بنت : قالتها لي احداهم مازحه ! واليوم انا أعاني من سرطان سحقني !وأمراض متلاحقه أحذروا المزح بالدعاء وانتبهوا على كلامكم فقد يكون بابُ السماء مفتوحاً !مُستقبِلاً لدعواتكم فلا تؤذون أحبابكم رآق لي ") !
|
![]()
غير متواجد
|
مقال رائع لواقع أليم...نعشق الترف و نلهث وراء كل مظاهر الرقي..نهدر أموالنا لنعتلي عرش الأفضلية في الماديات ..نطلق العنان للديون..فنركب أفخر السيارات..ونبني قصوراً لنسكن في غرفة أو غرفتين..ونتباهى بعشر غرف ومجالس وصالات..نلبس أغلى النظارات الشمسية ..لا لتحمينا من الشمس بل ليقال انظر لنظارة فلان..فنسعى لاهثين وراء كل من يمدحنا تحمل نساءنا على كتوفهن حقائب هرمز و شانيل..حتى وإن خلع كتفها بثقل حجمها فقط لتخطف الابصار..نظل نسابق عصر الموضة والترف و كأن هناك جوائز تنتظرنا ..حتى أطفالنا منذ نعومة أظفارهم وهم في المهاد..يلبسون ديور وبربري و أرماني...يكبرون حتى لم تصل أعمارهم الخمسة أعوام، تتحدى أسعار ملابسهم في السنة الواحدة بناء مسجد بعشرون ألفاً في منطقة محتاجة كأندونيسيا أوالهند او غيرها...يا ترى ما هو مصير ملابس أطفالنا بعد عام ..وماهو مصير المسجد بعد عام من بنائه..؟؟مسجدك يعلن فتح مصراعين للأجر اللامنتهي...والدعوات التي ليس بينها وبين اللـّہ حجاب..أطفالنا تسعدهم البساطة..يحلمون بلبس بيجامة النوم ليل نهارلأنها قطنية مريحة غير متكلفة...و نأبى نحن إلا الباسهم كـل ما ثقل وزنه وغلى سعره..أطفالنا يسعدهم الجري حول المنزلونحن نأبى خوفا على ملابسهم الثمينة أن تتسخ..فنعوض رغباتهم بجهاز" آيبود وآي باد" يسلب أبصارهم..ويغلق تفكيرهم..أطفالنا يحبون الانطلاق والقفز دون قيودونحن نأبى إلا تحنيطهم على كنبة فارهةو كأنهم تحفة فنية ليتفرج عليها من حولنا نحن و أطفالنا إلى أين يا ترى؟x_xليته ينفق في تعليمهم القران أو الشريعة ..فكروا قبل أن يشير أبناءكم عليكم بأصابع اللوم ..وعدم الطاعة ! اللهم ارحم حالنا .. واهدنا طريق الحق ..من أروع وأجمل ماقرأت..
|
![]()
غير متواجد
|
[ قهوة على الحائط ] !كم اعجبني ذلك الحائطيقولَ أحد الأشخآصّ :فــي مدينة البندقية الإيطالية ..وفي ناحية من نواحيها النائيـة ..بينما كنا نحتسي قهوتنا ) ..في أحد المطاعم ..جلس إلى جانبنا شخص وقال للنادل :إثنان قهوة من فضلك ..واحد منهمآ على الحائط .. !!فأحضر النادل له فنجان قهوة وشربهلكنه دفع ثمن فنجانين وعندما خرج ,الرجـل قام النـادل بتثبيت ورقـ علـىالحائط مكتوب فيها :[ فنجان قهوة واحد ] .. !!وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين ,قهوة .. وآحد منهم على الحائط فأحضر ,النادل لهما فنجانين فشرباهما ودفعا ثمن,ثلاث فناجين وخرجا .. !!وقام النادل بتثبيت ورقـ على الحائط مرةأخرى مكتوبٌ فيها [ فنجان قهوة واحد ]وفي أحد الايآم كنا بِ نفس المطعمدخل شخص يبدو عليه الفقر فقال للنادل:[ فنجان قهوة من على الحائط ] .. !!أحضر له النادل فنجـان قهوة فشربهوخرج من غير أن يدفع ثمنه !!ثـم ذهب النادل الى الحائط وأنزل منهواحدة من الأوراق المعلقة ورمآهآفي سلـ المهملات ..تأثرنا كثيرآ بهذا التصرف الرائعمن سكان هذه المدينـ والتي تعكسواحدة من أرقى أنواع التعاون الإنسانيفما أجمل أن نجد من يفكر بأن هناكأناس لايملكون ثمن الطعام والشرابونرى النادل يقوم بدور الوسيطبينهما بسعادة بالغـ وبوجـه طلق باسمونرى المحتاج يدخل المقهى وبدونأن يسأل هل لي بـفنجان قهـوة بالمجانفـ بنظرة منـه للحائط يعرف أن بإمكانهأن يطلب من دون أن يعرف من تبرع به* كَم نحتآج لـ مثل هذاَ الحاَئط فيِ حياتناَ
|
![]()
غير متواجد
|
قصه اعجبتنيبعدما أفاقت الأم الجديدة من نومهاإثر ولادة مؤلمةضَغَطَتْ زِر الجرس بجانب السريرفجاءت الممرضة على عجَل تلبيةً لندائهاطلبتْ الأم منها رؤية مولودها الجديدفذهبت الممرضة لحاضنة المواليد، وأحضرتهكانت الممرضة مرتبكة وهي تضع الرضيع بين يدي الأم المسرورةوخرجت بسرعة بعدما أودعته بين يديهاوعندما همَّت الأم بإزاحة الأغطية التي تُدثِّر صغيرهاأخافها ما رأتْ..طفلاً بلا أذنين! قضتْ إرادة الله أن تُرزَق الأم طفلاً ناقص التكوينومع جزَع الأم وحزنها الكبير على ابنهاإلا أن خوْفها من أن يعيش بلا سمع كان أكبرلكن الأيام أثبتت أن قدرة الطفل على السمع لم تتأثر كثيراًبانعدام وجود أذنين خارجيتين كباقي البشركانت محبة الأم كبيرة لإبنهاولم يتأثر هذا الحب أبداً بشكله غير المألوفلكنها كانت تعلم في داخلهابأن حياته ستصبح سلسلة من الأزمات النفسية الخانقةبسبب شكله الذي يبدو غريباً لبقية الناس وبالفعلبدأت الأزمات تتوالى مع تقدم عُمرِهتارة في الشارع مع أقرانهوتارة مع تلاميذ مدرستهكان حُضن أمه ملاذاً آمناً لهفي كل مرة يسمع فيها ما يجرح شعوره ويثير استياءهفي إحدى المراتكان بكاؤه شديداً عندما دخل البيت فاراً إلى حضن أمهكانت كلماته المبحوحة كافية لإظهار تأثره الشديدعندما نعتَهُ أحد أصدقائه بالوحْشيكاد قلب أمه يتقطعمع كل مرة يتقطع فيها صوته من نوبات البكاء الشديدةالتي تتسبب بها قسوة أقرانه ومع كل مآسي الطفلإلا أن أداءه في المدرسة كان متميزاًفقد رُزِق موهبة كبيرة في اللغة وآدابهافكان يقرأ ويكتب بامتيازوربما دفعه نقصه الخِلْقي للتميُّزولم يكن الله ليأخذ شيئاً من إنسان إلا وعوّضه عنه خيراً منهواستمر في أدائه الدراسي المتميّزحتى استطاع التخرّج بتفوقودخول إحدى الكلِّيات المرموقةليدرس فيها السياسة والعلاقات الدولية وفي أحد الأيامزار والدُهُ أحد الجراحين المشهورينوشرح له حالة ابنه، وطلب مساعدتهأفاد الجراح بأن وضع ابنه قابل للتعديلحيث بالإمكان نقل الأذنين وزرعهمالكن ذلك يتوقف في النهاية على وجود متبرعغالباً من المتوفين دماغياًترك الأب عنوانه لدى الطبيبوغادر آملاً في اتصال يعيد لابنه ما فقده مرت سنتان على زيارة الطبيبوالوالدان في انتظاردون جدوى لكن في صباح أحد الأيامفاجأ الوالد ابنه بخبر سعيدفقد تم إيجاد متبرع بالأذنينوينتظر الطبيب قدومه للمستشفى لبدء إجراءات العملية الجراحيةكان شعور الابن بالسعادة لا يُضاهىمع أنه مقبل على عملية جراحيةلكنها العملية التي ستجعل منه إنساناً طبيعي الشكلتماماً مثل أي إنسان آخرسأل الابن والديه عن المتبرعإلا أنهما قالا إن الطبيب لم يرغب بإفشاء اسمهولا يرى أهميةً لمعرفته تمت العملية بنجاح باهركان بعدها منظر الابن طبيعياً تماماًوكان الشكل الجديد للابن دافعاً قوياً له للتميّز أكثر في دراستهحيث زادت ثقته كثيراً بنفسه، وتخرج بامتيازوحصل مباشرةً على وظيفة مرموقة في السلك الدبلوماسيوتزوج بعدها بفترة قصيرة، وعاش حياة هانئة مستقرة إلا أنهوبعد سنوات من إجراء عمليتهظل يتساءل عن الشخص الذي قدم له أذنيههل كان متوفى دماغياً، ومن هم ذووه؟سأل أباه ذات مرة عن المتبرعحيث قال أنه يحمل له الكثير من التقدير والعرفان بالجميلولا يستطيع أن يكافئهفقد كان له دور كبير في نجاحاته المتعاقبة في حياتهفابتسم الأب قائلاً له:«صدقني.. حتى لو عرفته، فلن تستطيع أن توفي له حقه» في أحد الأيامزار الابن بيت والديهبعد سَفر طويل له، أمضاه في دولة أجنبيه في إطار عملهحمل الابن لوالديه الكثير من الهداياكان من ضمن الهدايا قرطان ذهبيان اشتراهما لأمهكانت دهشة الأم كبيرة عندما شاهدت جمال هذين القرطينحاولت رفض الهدية بشدةقائلة له أن زوجته أحق بهما منهافهي أكثر شباباً وجمالاًإلا أن إصرار الابن كان أكبر من إصرار والدتهأخرج الابن القرط الأول ليلبسه أمهواقترب إليهاوأزاح شعرهافأصابه الذهول..عندما رأى أمه بلا أذنين! عرف الابن بأن أمه هي من تبرع له بأذنيها!فأُصيبَ بصدمةوأَجْهَشَ بالبكاءوضعتْ الأمُ يديها على وجنتي ابنها وهي تبتسمقائلة له:«لا تحزن.. فلم يقلل ذلك من جمالي أبداً، ولم أشعر بأن فقدتهما يوماً، كلما شعرت بأنهما معك أينما ذهبت» الجمال الحقيقي هو جمال الجوهر لا جمال المظهرجمال القلب لا جمال القالبكنوز البشَر الحقيقية مثل كنوز الأرض..تكمن في الباطن المحبة الحقيقية لا تكمن في تضحياتنا المعروفةبل في تضحياتنا الداخليه التي لايعلمها أحد اللهم ارزقني بر والدي ما أحييتني وارحمهما واسكنهما فردوسك الأعلى...
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
