ذبل ورد الكلام وجف ينبوع الحكي وأيقنت
بأن الـصمـت في بعض المواقف يعتبر حكمه

راق لي ما طرحت خيوؤوؤ ..

تمنياتي

.
ليسَ أمراً طفُولياً أنْ نتعلّق بالأمل دَوماً ،، ليسَ عيباً إنْ أردنا أنْ نُصدّق بأنّ كلَ شيءٍ بخير

نعم لا أريد لأحد أن يرى دمعتي ..
وإن إنتبهوا لحزني فلا يدركوا منه إلا أثره .. !

,’

**

جِئْتُ بِبَابِكَ يَوّماً
يَشهد الوَردُ على طُولِ انتظاري
حِينَها اتخذتُ قراري . .
{ وَ مضيتُ منْ حـَيثُ أتيتْ }

-




" قُوية بآس "
سمّووني ! واناطفله معاها روح ,
. . . . تنام بـِ " دفوة اوجاعي " و أقهويها بـِ كفيني!


عشان الليل ... وأشعآآري !
. . . وذاك " الغايب " المجروح
. . . . بـَ أداوي علة عِنادي ...
وأسمّي وانحرّه فيني ،

الصمت وقت المعاتب ضيقة ومسرى
والدمع وقت الحزن يخنق ، ويعجزني !
ماني بـ محتاج لك / ترجع مع الذكرى
محتاج لي : .. دمعةٍ تقدر على حزني

لو لمحت
ب نظرة الغايب حضُور
ماجرحت بأحداق
جِفني سهر !

كيف أمرر ضيقتي قبل
السطور
تترك لكلماتها فيني أثر !

وكيف أحرر
خطوتي بعد العبور
لـ الزمان اللي عطَى
حلمي ظهر !

وكيف أبقطف من غصون الليل نور
دآم مالي في شجر
صُبحي

</B></I>

...


اللهْ يًاَ وَقًتٍ .. { اَلًطُفِوٍلُهَ وَ اًلَاُحٍلَاُمٌ
يًاَ " أًجٍمِلٌ مَرِاًحُلٌ " بًاُلِحًيُاٌهَ اًلٌغَرٍيُبٍهُ

مَاُ كًاًنُ أَحُدٍ مَنُاٍ يَحًسِبُ حًسِاٌبُ اَلًاَيُاٌمَ
نَظُرٍاَتًنًاً كُاٍنَتُ " بًسَيٌطًهِ وُ قَرُيًبٌهٌ "

مَاُ هًمَنُاٍ حًبَ..{ اًلَمُرِاٌكَزً وَ اَلُاٌعًلًاُمَ
ولا هًمَنُاٍ .... فَهُمً اًلُنَوَايَاُ اَلًمُرِيُبٌهً

أكَبٌرً هَدُفٌنًاَ مَاُ يًبَيٌ شَرًحُ وً أُقًلٌاٌمَ
أَهَدُفٌنًاَ / صَدٌقً وُ بًرُاَءٌهً وَ طًيٌبِهَ!

</B></I>

...

...


وان حكوا للغصن
عن [ غدر ] الحمام ..
لااا يهمّك \ كذبهم ,
وابقى ( عظيم ) ..
- خلگ -
أكبر من سخافات الملام . . !
ومن صباح ٍ [ ينسجونه ]
( من عتيم ) .. !!