وإذآ يعَني تِضَآيقنَآ ..!
وطَيرنآ فِرآَشْ آلنُوم
.............. ومسَحنآ كل آلَوآنَـه
وإذَآ سَيطر علَى جوُك حِزن ووُجومْ
........... وبِديتْ تَفسرِ آلأَشيَآء عَلى كيفِك
كثِيييِر آشَيآَء غَلطْ حوُلك
وجُوه آلَنآَسْ
.........................تعَبآَنـه !
قلَق مَدرِي طَفش مَدريِ تَعب مدَري قَرفَ
مَدري ترَفْ مَدرِي مَن آلَنآس زَهقآَنـه
كثِيييرْ أشيَآء تِزهقنآ
........................ ( وإذآ يَعني تضَآيقنَآ )
بنِغير شَي .؟

جُمْلَة اعْجْبَتُنَي ّ
كَانَت مَكْتُوْبَة فِي لَوْحَة
فِي احْدَى الْمَحَلِات :



"ان أَرْضَيْنَاك فـ تُحَدِّث عَنَّا ..
وَان لَم نُرْضِيَك فـ تُحَدِّث الَيْنَا "

- فـ لنُطَبِقَهَا لِتَنْتَهِي

الْغِيْبَة بَيْنَنَا
^
^
يب ممن جد خلونآإ نطبقهآإ أحسن للكل .!

..

لِمَاذَا الْزُجَآج الْأَمْامِي لِلْسَّيَّارَة
......... [ كَبِيْر جِدا ً] !

بَيْنَمَا مِرْآَة الْنَّظَر الَى الْخَلَف
......... [ صَغِيْر جَدَّا ً] !

* لِأَن مَاضَيَنِا ليّس مُهِم مِثْل مُسْتَقْبَلِنَا

وَلِهَذَا انْظُر لِلْأَمَام و دَع
حَيَاتِك تُحَرِّكُك

^
^
ممن جد ,كلآلآلآم سسليم

خيَرة اللهِ لِ عَبَدِه ، خَيراٌ مِنْ خِيرَة العَبَدِ لِ نَفَسِه ،
وَكَم مِنْ أمُورٌ حَجَبَهَآ اللهُ عَنَآ ، وَبقيَت فِي قُلُوبِنَآ بَعَضَ عَلآمَآتِ الأسَفِ وَالحُزَنِ عَليَهَآ
واللهِ ثم واللهِ !
وَلَوَ فَتَحَ اللهُ لنَآ ( الغَيَبَ )

................. لَ سجَدَنَآ شُكَراً لله عَلَى حَجَبِهَآ عَنَآ ! ,

-







‏يَ رَبْ

................. آرزقني رآحه لآَُ علآقَة لِمخلوقِ بِهآ
.........تَنبُع منْ آعمآقِي
.............رآحةً بِقدر رحمتِكَ وَ لُطفِك ْ
..............آللهُم انفُث فِ صَدري ّ الإنشِرآحْ
.................واكتب لى السعادة و الرضى
..................و َ آنِر بِ هدآيتِكَ دربِي ّ

جعلْ آخرَ نفسسْ بَ |[ صصدريّ
يكُوونْ / نطقْ آلششهآدههً

يَ ربْ . .
وَآلبَآقيْ وَحدكْ تَعلَمُه

[ يَ رب ]
# وُنطقي بَ آسمكَك .. كآفي []

-





‏​‏​‏​ككِآن أححَد . .
ا̄ﻟصالحيُن يٌصصَليَ ،!
حتى تتُورم قدممَاه فيضربهَا ويقولَ :
( ﻳا أمِارَة بالسُوء مَا خلقتِ إلا للعَبادة )
ي ‏​الّله كَم نحنُ مقصِصَرين