لا تقبض على حُلمكَ خشية الضياع , اطلقهُ واستودعهُ اللّہ
أن يتأخرَ موعدُ الفرحِ , لا يعني أنهُ لن يأتي

هذا العالمُ دونَ القُربِ من اللهِ مُجرَّدُ حلقةٍ تخنقُكَ ,
وتفصلُك عن الحياة

وتكون حينها مُجردًا من الحياة ..
لأن الحياةَ بيد الله , وحياةُ القلبِ لا توهبُ إلا لمن وهب حياتهُ لله

في كُل ضيقة .. بابٌ صغير مغلق من الدُنيا .. وسماءٌ رحبة مُفتحَّة الأبواب

مـهـمــا كـان مـقــدار حـبـك لـشخـص مــا . . .

أجـعـل بـیـنـگـــم " فـــراغ " بـسـیــط

حتـی لا یـصـبـح مجـرد ¤|عـــدم | الـــرد علـی المكـالـمــة یقـتـلـــك !!!

ليههَ المشآعر
لا صدقتْ لآبدّ يقتلها [ ال - غيآبُ ] ! ..


وَ ليهه العيوُن الليّ فرحت : بَ الحبْ بكاهآ [ ال - قدرُ ] ! ..

تأتي الحياة بما لا نتوقّع أن تأتي به ,
اللّه يصرف الأقدار بشكل ٍعجيب , في كلّ مايحدث له به حكمة ..
لذا لستُ قلقة من شيء ,
حتّى وإن جاءتني أقداري بـ عكس ما أشتهي .
لتيقّني بأن الله لا يكتب لي إلا الخَير .

يّ ربِ . . .
فيُ هههذهٍ [ إلسآععهہِۧ ] ,

آسألككَ ‘ إلرآحْهہِۧ : لڪڪلْ مسلممِ"

ضإقتِ عليـَـَـَـَهہِۧ دنيإ‘آهہِۧ | وَ . . . . . . ذرفتِ ( عينـِـِإ‘هہِۧ

أضحگهآ , أبگيهآ
أزعّلها بدُون أسبآب
بدُون أسبآب أزعّلها عشَآن أرجَع و أرآضِيهآ

أسهّرهآ , أنوّمهآ
أصحّيهآ ب رضَآ و عتَآب
أطمّنها ب غلآ وأرجَع أجنّنهآ وأبگيهآ !!

أدلعهآ , آولعهآ
أقآبلهآ ب برُود أعصَآب
وإذآ ضآقَت أجي طَاير عليها لجْل أسليهَآ
أعَللهآ , أخوّفهآ
أقُول الجنّ عِند البَآب
وإذآ خآفَت أنوّمهآ علَى صَدري وأغَطيهآ

عجبتنــي أقوى شي

مَآبي مِن الدِنيا شَشَشي !!
........... بس ابِي رَبي ,
عَلى قدَ [ نِيتي ]
................................... يِعْطيني

يَآرَبْ ! ..

قَرِبنِي إلِيْـــــــــــكـ ..
............ فمَآ خَآبَ مَنِ اختَارَ ( قُربَكْ )

اليآ طَرَت مَلآمِح وجهِك الهَـــــــــآدي ...
أقوْل :
جِعل المَلآمِح ذيك / لـ الجَنه !!

اللھم / ياا ماالگ الكوننَ
اگفناا شَر ماا يگۆن قبل ان يگۆن ♥♥'