كم مرة يجب أن نقول (ليت) في حياتنا !
هذه الــــ ( ليت ) ليتها لم تخلق اصلا .. !

ليس بالضرورة أن يكون صوتا ما احتاجه الآن...
ولا لون ولا اشارة معينة ....
فـــــــــ للكلام صور أخرى, أكثر انسانية .. وأرق , و أخف ... تشبه أن تنظر في المرآه ..
وأن تعدل مع نفسك .. !

والرضا بالواقع يفترض ان يتبعه الرضا بالحلم تماما ...
والإحجام عن الحقيقة المرّة لا يرضينا بها لو 100 حلم حلو .. وكاذب ..!

بحاجة لإعادة الضبط :

والكثير من الكلام والقليل من الدفء ,,,,
أناقة التعب بجانبها كوب من القهوة مذاب فيه بعضا من نكهات منزوعة من سائر المحطات ..
التي أمر بها كل يوم ، ليس هناك وفرة من أصابع الحلوى تكفي الجميع فالحياة بأسرها جرح
نحتاج لضماد بحجمها لنستطيع عيشها ....!

، ..

من يقايضني .....
بمزاج عكر ..
ويوم فارغ برغم كثرة المشاغل ......

و مزاج عالي للكتابة .....
و ساعات ليلية طويلة على النت و الثرثرة عبر WhatsApp

و الفلم الأجنبي الذي شاهدته البارحة
و الكتاب الذي لم أقرأه بعد " الابتزاز العاطفي .. !"

"
و
و
و
و
فقط ,..
مقابل أرجع الاقيني كما كنت ...!

عفوا صباحكم خير..وثورة مشاعر مثلي ..!

عدم المصارحة والشفافية أيقونة رئيسية في نص سوء الفهم ...
لما تكون المصارحة مشلولة عندما يمتلأ القلب بالخوف بالرغبة للشيئ.........!

الغياب و الحضضور ...

هكذا صار وضعنا الوحيد وكأن أيدينا فرغت من أوراق اللعب الأخرى وننسى ...ان العمر مسودة ليس فيها الكثير من الأوراق لنكتب ونمحو متى مانشاااء ..!

حقا لا أفهم بعض المزاجااااات المتقلبة بين حين وآخر السريعه التعكر كسماء تغيم فجأة / تمطر فجأة / تصحو وتصفو فجأة ....!