منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - حتى لا يزعل الشباب ولا البنات!!!!!!!!!!!!!
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 03-21-2005, 05:12 AM
جعلاني متميز


المشاركات
405

+التقييم

تاريخ التسجيل
Jan 2005

الاقامة

نظام التشغيل
oman

رقم العضوية
114

الازيب is on a distinguished road
غير متواجد
 
افتراضي حتى لا يزعل الشباب ولا البنات!!!!!!!!!!!!!

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


شوف التوازن في الحياه بين لذكر والانثى وهذه هديه الى الاخت شجون التي لديها مشكله ارجحها ان تكون نفسيه اكثر منها فطريه !!!!!!


قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً ؟ فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى ! قال لها ألم تدركي بأن النـور ذكـرا ً ؟ فقالت له بل أدركت أن الشمس أنثـى ! قـال لهـا أوليـس الكـرم ذكــرا ً ؟ فقالت له نعم ولكـن الكرامـة أنثـى ! قال لها ألا يعجبـك أن الشِعـر ذكـرا ً؟ فقالت له وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى! قال لها هل تعلميـن أن العلـم ذكـرا ً؟ فقالت له إنني أعرف أن المعرفة أنثـى!



فأخذ نفسـا ً عميقـا ً وهو مغمض عينيه ثم عاد ونظر إليها بصمت لـلــحــظــات وبـعـد ذلك.

قال لها سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى. فقالت له ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكرا. قال لها ولكنهم يقولون أن الخديعـة أنثـى. فقالت له بل هن يقلـن أن الكـذب ذكـرا ً. قال لها هناك من أكّد لـي أن الحماقـة أنثـى فقالت له وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكـرا قـال لهـا أنـا أظـن أن الجريمـة أنـثـى فقالـت لـه وأنـا أجـزم أن الإثـم ذكـرا ً قـال لهـا أنـا تعلمـت أن البشاعـة أنثـى فقالـت لـه وأنـا أدركـت أن القبـح ذكرا



تنحنح ثم أخذ كأس الماء فشربه كله دفعة واحـدة أما هـي فخافـت عنـد إمساكه بالكأس مما جعله ابتسمت ما أن رأته يشرب وعندما رآها تبتسم له

قال لها يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثـى فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكـراً قـال لهـا لا بـل السـعـادة أنـثـى فقالت له ربمـا ولـك الحـب ذكـرا قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثـى فقالت له وأنا أقر بأن الصفـح ذكـرا قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكرا

ولا زال الجـدل قائمـا ً ولا زالت الفتنة نائمـة وسيبقى الحوار مستمرا ً طــالــمــا أن . الـسـؤال ذكـــرا ً والإجـابـة أنـثــى فمن برأيكم سوف ينتصر على الآخر ؟


منقول


التعديل الأخير تم بواسطة الازيب ; 03-21-2005 الساعة 05:16 AM.


توقيع الازيب
قيل لأعرابي : أتحسن أن تدعو ربك ؟

قال :- نعم .

قيل : فادع .

قال : اللهم ، إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك ، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك