
            
                08-18-2010, 04:46 PM 
            
            
            
            
 
     
  |  | 
            
                  
           
        
        
        			
			
    بنوركـ  ^_^
        
            
                |   
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المرازجه
					مرحبا اخوي الخارج عن القانون
 احترم رايك اخوي ومشكور على مرورك واسمحلي بهذي المداخلة
 
 شكراً ،، أكيد اسمحــ
 
 من الي قال بان مافي مسلمين بلهند العكس الهنود وايد ملتزمين بالامور الدينيه ومعتقد انه تظاهر
 صحيح انه عندهم مختلف اديانات لكن لو تلاحظ الدين الاسلامي بكل دولة بلعالم
 
 
 العزيز أنا اتكلم بصفه عامه ،، يعني العموم ،، يعني التعميم ،، يعني الشريحة العامة .
 
 وهذا اول مرة اسمع بها بان الله ضرب بلهنود بالذلة،اي دليل يقول هذا الكلام ويثبته؟؟؟؟؟
 
 
 العزيز ، شوفـ ،، الأفعال تقاس ،، ولا تقولي دليل ترى أحنا ما نتناقش في مسائل عقائدية (خلك واعي)
 
 فيعني الأحكام موجودة وعلى أساها تقاس الأفعالـ ( يعني هم مشركين وبلا أخلاق ) فيحل عليهم غضب الله ويضربهم بالذله
 
 وترى كون الهنود أذله وبلا أخلاق ، واضح للجميع ،، ولى ما كان بيعرفوا في جميع العالم على أنهم عبيد العالم.
 
 
 
 
 وانا كان على تعاون الهنود فهذا شي ملحوظ يا اخوي حتى على الضرابه يساعدوا بعض هههههه
  
 ههههههه هيوا ترى قرطاسة فري
 
 وعلى سالفة انه ما عندهم مبادئ ولا اخلاق واهل شرك فانا اعترض تماما معك بهذي النقطة بالذات الهنود وايد متقدميا علينا بكل المجالات حتى بلفكر ،وعلى سالفة اشرك فمثل مقلت اختلفت عندهم الديانات والهجات واللغات بلهند في المسلم والمسيح والمجوس وووووووووووو
 
 العزيز ، فيه فرق بين الأخلاق والشرك وبين التقدم العلمي . وترى أنا أتكلم معك بصفة عامة فلا تنسى.
 
 والتقدم فالتكنولوجيا موجود في اميركا ، ولكن الشعب الأمريكي شعب غبي وبدون أخلاق ولكن ليس مشرك
 
 فلا تحكم على التقدم التكنولوجي بأخلاق كاااااامل الشعب والمباديء الي يفتقروا لها
 
 
 
 الهند عالم بكبره لو تقرى عن الهند حاضرها وتاريخها بتعرف وش الهند...!!!
 
 انا عايش فالهند صديقي  (opps!!)
 
 
 تحياتي لك يالغالي
ومنوووووووووووووور
 |  
    | توقيع  الخـــــارج عن القانـــون |  
    | 
 معنى لاحول ولا قوة إلا بالله
 أنه لا تحويل للعبد عن معصية الله  إلا بعصمة الله ،،،، ولا قوة للعبد على طاعة الله إلا بتوفيق الله.
 وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
 
 (معناها أنه لا تحويل من حال إلى حال إلا بالله.
 
 فحول بمعنى التحويل ، يعني لا أحد يملك أن يتحول من حال إلى حال ولا أحد  يقوى على ذلك إلا الله عز وجل ويعني بتقدير الله والإستعانة به .
 
   فهمي كلمة استعانة يستعين بها الإنسان على مراده.) |      |