أنــا ونـيـت يـــوم الـلـيـل دنـــا
ونـيـن الـلــي بـعـلاتـه حـزيـنـا
مضـت ليـام ماحـد ســال عـنـا
ولا مـن صوبهـم هاتـف إييـنـا
كـذالـيــام يـــــا خــلـــي تـثــنــا
تـثـنـا مـثــل حـبــل الـوارديـنــا
صبرت وكان كثر الصبـر ظنـا
على هامش مسيـر العاشقينـا