
            
                05-19-2009, 01:39 PM 
            
            
            
            
 
     
  |  | 
             
            
        
           
        
        
        			
			
    
        
            
                |  فِي زَحمَةِ العُمرِ التقينـا كَانَ الماءَ العذَبَ الذِي كُنتُ أعدُّهُ وأخبّئهُ ليومٍ تظمئُ فِيهِ نفسِي
 فأجيئهُ وألقِي بكلِّ صحرائِي عليهِ كَي يُطفِئَ جحيمِي/أخوّتِه وحِينَما أتيتهُ وكلّي جفَافٌ واصفِرَارْ ..أحرَقنِيْ !
 |  تسلمين اختي ع الموضوع
		 |