من حقوق الانسان ان يكون له الحق في اختيار شريك حياته ومثلما ترك الامر للرجل فكذالك يبقى من حق المراه ان تختار من تراه مناسبا لها في مشاركتها حياتها ولكن هناك عاده لا تزال متبقية لحد الان وهى مسائله الحجز فلان لفلانه وهذا الامر أجده فيه كثير من الظلم للطرفين وفليس من الحق ان يقرر نحن اوليا الامور من هم الانسب دون الرجوع الى صاحب او صاحبة الشان في ذلك حتى اذا كنا ما نراها مناسب لهم فلهم في نهايه الامر الرفض والقبول ولنا الحق في التقيم في ما اختاره وايضا لنا طرح الخيارات امامهم ونساعدهم في توضيح المناسب والغير المناسب وعندما نقوم بهذا وذاك نتنظر الرد الذي ياتي من قبل اصحاب الشان في النهايه .....
فمسائله الحجز اعتبرها مسائله جاهلية مهما كانت من ايجابيات تحمل ومن سلبيات قد ينتج منها
اتركوا الاختيار لهم وعلينا التنبية والتوضيح يا ايها اوليا الامور