الضيق بالدنيا بكبرها من معااابيس الوجيه ....
وهذاك لا م إنه تبسم شفت للدنيا طرف ...
مني وليه أحببته ... وهو حبني منه وليه...
من غير لا أنا أعترف ومن غير لا هو يعترف .....
ليه أتحاكى وكل أبوي يعرف غاية كل ذيه ....
أفرج أفرح ,, ودمعه لا ذرف أغليه دمعي ذرف ... أغليه
....يعني أعشقه ....أعشقه يعني أموت فيه ...يعني انا ميت مع عشقه ومرتبة الشرف ....
ميت ويعشق والسبب ... ما في داااعي إني أحكيه ....الغيب في الدنيا هواه ... وهو لحااااله محترف الشااامخ اللي لأقبض وحضن ايديني في ايديه ....
تراعدت فرااايصه بالغنج وتساقطت ترف....
أمشي معه من غير لا أين ولا كيف وليه ...
من حيث ما يجرفني أغمض عيوني وانجرف ...
إن قاااال لا ... أقووول لا ..
وإن قااال إيه .... أقول إيه...
ما اعرف ما أسمع ما أرى ..ما أرى ما أسمع ما أعرف
اللي أعرفه إني أبيه يتجمل بي ...وأبيه ... وكان العدل في صدته سجلني أكبر منحرف...
ويغفر لي الله .. والله يديمه ويحرم والديه ... علمني إن الصد حااال والمقصد بين إيديه .....