يعطـيك ااالعافيه أخوووي (دردميس)
كلامك واقعي وفي محله وهذا الوضع السايد بين فئات أكثر الشباب هداهم الله وأزيدك من الشعر(قصيده) تلقى الواحد منهم يرمس عشر وكلما رمس وحده يحلف لها بأغلض الإيمان بأنه مايعرف غيرها ولايطالع غيرها وهي كل تفكيره وشغله الشاغل والحقيقه أنه يلعب فيها وفي مشاعرها وبالمقابل بعض البنات يجعلن من أنفسهم سلم ليصل اليها الشاب من خلاله حينما تتجرأأن تقحم نفسها في أمور مالها أول ولاآخر وقد تحكم من خلال تصرفاتها الرعناءعلى مستقبلها بالنهايه وقد تضع أسرتها أمام واقع لاترضاه