وبـ نهاية تلاعبي بـ مشاعري ،،
سـ أغرس " وردة " تسْتوطن خصلاتي ،، بيضاء نقيّة ،، كـ نقاء حَياتي ..
بـ لا شكـّ ،، كبريائي يمتدّ متخطّيًا كسْركـ يا لذّتي
لـ أغلى حلمٍ داعب حياتيْ ..
حتى أوشكت عَلى قتلي ،، و أجدكـ ترفع مراسِمَ العزاءِ ؟!!!
أيّ تجبّر هذا يا سيّدي ،، و أي استِعمار لـ المشاعِر تمارسُه أنتَ عنوةً ؟
أما كفى شقّ الصّدرِ وَ اللّطم و النّحيبِ .؟
أما وفى انتحارُ الرّوح فدوةً لِكي يحيا الحبيب .؟
الزعيم الساعدي
سيدي
هل تعلم أن حرفك بلل / دلل سطوري هنا؟!
كم آمل بالمزيد فلاتبخل ..!!
وسجل يا تاريخ