فبدا المحقوقون بالتحري والبحث عن ادلة تدين القاتل ’ وبينما كان العمو توقو المحقق (الراسبي) يتحرى موقع الجريمة اذا تحصل المفاجئة حيث راى منديل الانسة تفاحة بجنب القتيل المشتاق ، فكون المحقق توقو متسرع في الحكم على القاتل ((هه كما تعودونا في حلقات المحقق كنن )) فقام يقهقه ويقول ها ها ها لقد عرفتو القاتل ، انها انتي ويشير اصبعة على تفاحة ويريها المنديل ويسالها :
توقو : هيا اعترفي اليس هذا المنديل لكي ؟ ما ذا اتي به الى هنا مقر الجريمة ؟
تفاحة : اهي اهي تغمرها الدموع وتصيح : يا بسحيلك عني اهي اهي لا اذكر ولاكني بريئة
توقو : ها ها ها انتي من قتله لانكي اردتي الانتقام منه لانه صنع توقيعا للجميع ولم يقم بصنع توقيعك اضافتنا الى المنديل ( كم انا ذكي ها ها ها )
تفاحة : اهي اهي كلا كلا لم اقتله اهي اهي لا اريد توقيعا لا اريد شيئا اريد ان ارتاح صدقوني لستو انا
وكان المحق كونن (جعلاني للابد ) يستمع للاقوال العم توقو ويقول في ذهنه ( ما هذا ما بال العم توقو احمقا كيف لتفاحة ان تقتل المشتاق من اجل توقيع ، لاكن الغريب لما ذا اتي المنديل في موقع الجريمة كيف حصل هذا ؟ كيف كيف؟
يجب ان اتحقق من الامر يجب ان افحص المنديل مخبريا حتي نرى ما ذ يوجد بالمنديل ؟