لكل من عرجوا إلى -هنا-
من الأعضاء الذين تابعوني، أو الزوار الذين يقرؤون لي
وَقُولِي أنّكِ:
اشْتقتِ؛ لأخبرَ أنَّنِي أكثر !
وَالحقيقة
مازال في قلبي بقايا أمنية أن نجتمع مرّة أخرى -هنا-
ولأنّ الأماني لم تسمّى أماني إلا لاستحالتها، فكونوا بخيرٍ
إلى أن يأذن الله لأمانينا أن تُحقق !