![]() |
بقينا انا وأنت ،،،، أيها الصمت
أيها الماكث في سكون الوقت ،،، تستحضرك الذكرى وتحملني معك إلى لقاء مشروع ** |
أخبروني ذات مساء أن الحلم يزور الأحبة والصادقين
فبت أرتقب على شرفتي لوقت حتى غلبني النعاس .. وتيقنت أن حلوى النسيان خير مما تجده في مآدبة الأزمان |
حتى ارتويت...
أنا وأنت أنا و أنت نكمل بعضنا ،لنتقبل أنفسنا كما هي نعم أنا أملك فيك حق التأثير ، لكن لا أملك حق التغيير، لنتقبل بعضنا بعضا ،كما في كتاب (الرقص مع الحياة) يقول الكاتب مهدي الموسوي:"أما ترى الورد و الأشواك كيف ينموان ويكبران معا ...؟ كل منهنا يؤدي مهامه بلا نزاع أو خصام" إذن لنتعايش معا على مبدأ المشاركة لا مبدأ الاستقطاب ، فالوطن أنا و أنت وليس : إما أنا أو أنت . |
حتى أرتويت ...
ليس نهاية العالم لا تظن أن بموتك سينتهي العالم ، هكذا كنت أفمر أنا .. بموتي ستتوقف شؤون الحياة ؛ نعم .. سيحزن عليك أهلك وأحبابك ،لكن لن يقفوا عند موتك كثيرا ﻷن تيار الحياة سيأخذهم شاؤوا أم أبوا كلمة ما زالت حاضرة في مخيلتي .. قالتها لي إحدى الزميلات : " الميت يموت ندفنة وبعدها نمارس حياتنا كأن شيئا لم يكن " هي الحياة لو نعرف حقيقتها. |
قائمة ال 100 في مقال أعتبره مؤثرا تحدث "روبين شارما "في كتابة (دليل العظمة) عن الأولويات وكتابة الأهداف ، تحدث عن رجل كان على متن طائرة أوشكت على التحطم ، لكن لم يحصل ذلك لحسن الحظ ، يقول :"بمجرد مغادرته الطائرة قرر أن يغير نظرتة للحياة ليجعلها أكثر شغفا ،فأخرج ورقة بيضاء وكتب فيها بسرعة قائمة تضم 100 شيء يجب أن يفعلها قبل موتة" من واقع تجربة: كانت هذة الورقة نقلة نوعية كبيرة بالنسبة لي. |
الحياة
لا تنشد الكمال في دار النقص ولا تحزن عندما لا تجري الأمور كما تريد فكل متعة في الدنيا ناقصة تقبل الحياة كما هي .. |
نصف ساعة
هل جربت طريقة(نصف ساعة) لتوزيع مهامك اليومية؟ إنها طريقة مجربة وناجحه جدا فقط جرب أن تعمل كل نصف ساعة عملا مختلفا هذا من شأنة أن يطرد الملل و الرتابة نصف لقراءة القرآن ونصف لرياضة ونصف لعمل منزلي ونصف لقراءة ... وهكذا فهذة الطريقة توزع جهدك دون إرهاق أو تعب وتنظم مهامك دون أن يطغى جانب على آخر. |
حتى ارتويت اعمل بحب هي رسالة للمتكاسلين للموظفين الذين يذهبون لعملهم من أجل الراتب فقط فالذي يذهب من أجل ما يقبضة نهاية كل شهر .. لن يحس بمتعة الإنجاز و الابداع . غير نظرتك وبرمج نفسك بأن العمل عبادة ومتعة ، فلا تنتظر كلمة شكر أو مكأفأة فإن فعلت ذلك حينما ستجج المتعو في كل لحظات يومك. ومما قال الماتب السعودي عبدالله المغلوث: ابحث عن مهنة لا تود أن تغادر أروقتها بعج أن ينتهي عملك" |
كم كانت الحياة جميلة بوجود أحدهم.. كم تمنينا أن تعود الحظات الجميله.. كم تبعثرنا ذكرياتهم.. كم يؤلمنا الحنين إليهم.. |
كانت اصواتهم تفيض من الحنان
وكانت عيونهم تحمل لي االكثير من الحب كم أحببت أن اقف ف طريق يؤلمني أن أصل .. كنت أتمنى أن أنجز هدفا وعندنا شارفت ع الانتهاء و الوصول إليه تمنيت أن اقف هناك وألمني الوصول .. ذكرياتهم الرائعه ..مساندتهم ..ضحكاتهم ..إبتساماتهم هل أتركها .. فقد تعلقت بهم وبالطريق المؤدي إلى هدفي.. كم أحبهم .. نعم أحبكم كثيرا.. تمنيت ان اقول لهم هذا.. سامحوني ع اللخبطه..ي زوار ولكن ..حقيقه تعلقت بالطريق..ألمني الوصول |
| الساعة الآن 11:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
][ ملاحظة: جميع المشاركات تعبر عن رأي الكاتب فقط ولا تمثل راي ادارة المنتدى بالضرورة، نأمل من الجميع الالتزام بقوانين الحوار المحترم ][