آنَآ فِ حِآلةةُ / آشتيّآقُ ھٓآدئھُ ، !
ۆلگنَ آشُعِر : بَ غصَة ٺفُِۆقَ گل شِيءّ
# ۆ بَ آنتظِآر مآيرضِينيّ

‫ٱعرَف ٱنَ ٱﻟﺛقِلٌ ﻣيزھُ ..
ﻟگنَ ٱنَ زٱٱد ﻋنْ ﺣدھَ
ﯾمگنً ﯾخليُگ طَطّْۆل ٱﻟﻋٌمرَ
[ . . مع نفسـﮛ . . ] 3-|</3‬

كنت تدندن بهآ طَوال الوَقت فقط لأنهآ :
تذكرك بُهم !

حَمآقه أن تكتب

لَمن لآ يقرأك !

حمآقه أن تعطيهم جُلّ وَقتك وَ إهتمآمك
وَ يمنحونك ( أقل , أقل ) ممآ تستحق !

حمآقه أن تشتكي منه لَ وسآدتك
وَ عند توآجده تبتسم له =)
خوفاً منْ مضآيقته !


وكم أنآ حمقآء لآنني فعلاً هكذا‬

إنكْ
تتطنشْ أخآطئهم وفعآيلهمْ . . . مُو دلييِل إنك
[ ضغييفْ ] :/ . . بـ العكٍس تسِلمْ إيدَ إللِي ربآكَ ..

~»
‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​​ ​‏​​ ​‏​​ ​‏​​ ​‏​​ ​‏​​ ​‏​​ ​‏​​ ↓

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​- صيـغة سؤﭑل ؛
« ۆُللﭑسّفْ مالهْـا حل »
فرق { ﭑلﭑمل } عنْ { ﭑلﭑلم }"
غلطَّة إملﭑءْ . . .


لَحظَھ لَحظھَ ....!!!!
مِن قَـﭑل ڳذَا
وشّلۆن يِساوِيّ بَين :
ﭑلﭑمل } ۆ { ﭑلﭑلم ..

هَذَا فَقَد ﭑلإحسَاسّ بِ ﭑلزَمَن =(
ﭑلأمَل: ڳل شَيّ حِلٌۆ ، ﭑلحَيَاھ ، ﭑلحٌب ، ﭑلھوَا ﭑللِيّ نِتنَفسٌھ ،
ﭑلرۆح ﭑللِيّ نِحيَابَھا ،ﭑلقَلب ﭑللِيّ يٌنبضّ بيّن ﭑلحَنَايَا ...

ﭑمَﭑ /

ﭑلألَم : ھٌوَ فٌقدَان ﭑلأمَل </3

وُ خليتَه عشَآنَ آنَسَآه . . وُلكنَ ! :
وُ آلذيَ سوَى عروُقيَ بسَ " تنًآسيتَهه "
تنًآسيتَهه آيهَ ! . . لكنَ :
بقَى فيَ دآخليَ ذكَرآهَ , بَقى فيَ دآخليَ | حبببببههَ . .
. بَقى فيَ دآخليَ | بييييتههَ‬

تلك آلاشخ’ـآص . . !

لم آخطئ في حقهم ابداً كل مآفي الاَمر آن نوآي تخ’ـتلف عنهم =) !

فَ آنا اعطيهم لـ \ يسعدوآ !
وهو يعطوني لـ \ آخ’ـذل بهم وآعاني الصدمات يومياً منهم !


تباً لتلك الصدمآت التى استقبلت الكثَير منها . .
تبا لع’ـوآطفي التي لاتريد آن تتخلى عنهم . . !
تباً للخذلان . . =(

وتباً ( لقلبي ) الذي يتحمل كل هذا :\ !



رغ’ـم ذلك
فَ يَ رب لآتحرمني منهم ورجح عقلهم لكِل خ’ـير . . =)

لَيسَ بِالضَرُورَة أنْ أهتمَّ لِكُلِّ مايَقُولُه النَّآسْ ،
فَليس جَميعُهم يهتمُ لِ أمري .!
عليّ أنْ أكونَ كمآ أنا ، لاتَهُزُني كلِماتهم المُتَخبِطةْ ،
سَأظلُ ثابِتة مادُمْتُ أَثِقُ بِما أَفْعل ولَيسَ فِيه مايُنآفِي مَبْدَأي !

♥

لنَ أحَزن بسبب أشَخاص فضّلوآ
إظهارَ سلبيتيَ ،
وتصَغير إيجَابيّاتَي !!
لنَ تسوَدّ الدُنيا بِـ عَينيّ :
بـ مُجرّد أن أرادَوا ذَلك
إنْ تضَايقوآ [ فَـ هذا شأنهَم ] </3 !!
مَادمتُ لمَ أنطق إلآ
بمَا يرَضي مبآدِئيَ
فَـ ليسَ عليّ مَلآمهَ .. !

وَ لآزَالتْ فِيْ حِيرَة مِن أمرِهَـا ،،!
بَينْ ( قَلَب ) يَهُوى وَ يتمنّى أنْ يُعمّـرَ بِحُبه ،
وَ بينْ ( عَقلْ ) يَرفُضْ ذلِك وَ يرَى أنهُ لآ يَستحِق كُل هذَا ( الحُب ) !