ومن يتهيب صعود الجبال"""يعش أبد الدهر بين الحفر

مآدآمني منحوت مابين(قوسين)

وراسي لايمكن وآحد(ن)يستذله

أعيش متغطرس ولا أموت مسكين

مثل الجبل شآمخ وثابت محله

لو هبّــته ريح العواصف ملايين

مافيه وآحد قآدر(ن) يستحله

أغرس علـى صدر الهوى طعنة ايـديـك
وادفــن غــلاي ومـاضـي الـحـب خـلّــه

كنـت أمس غالـي لكـن الـيـوم ما ابـيـك
مــا أبيك لـــو إنّـــك دوى كـــل عـلّــه

آحـيآن ( آصـد ) مـن آلوجـع وآترڪ آلنآس
{ وآبعد ] وڪنّي .. مآ تـأثرت بـ فــرآق ..!

وآحـيآن وسط آلنآس لڪن بلآ : آحسآس
آضحڪ بـ سني وآختم آلضحڪ بـ شهآق

أسرار حبك خلها تحت الانفاس
لا صــار هـرج الجـفـا فـاطـنـلـه

مما جرالي ياالربع خاطري عمس
والبال مما شافت العين محتاس

يجرحك قول الزور والغمز والهمس
ومصيبتك وإن جات من أقرّب الناس

أحد"ن" على ربعه ظلال "ن" من الشمس
وأحد "ن" عليهم نار معدوم الاحساس

سوالف "ن" ماتنحكي اشوى لها الطمس
دام إن حكينا ياالربع نوجع الراس

الله يسعـد مسـاك ويسـعـد أيـامـك
وعـداك عـن دربهـا عميـت بصايرهـا

والله يهنـيـك ويـحـق لــك أحـلامـك
وكل الصعيبات في دربـك يصخرهـا

إذا كان الخطا ديرة وفيها المذنبين تراب
بصدري للعذر عالم تحير بشعبه الأمه


وإذا كان الوفا عالم وفيه الأنقياء أحباب
أنا واحد من العالم يدور للوفاء لمه

‘







يْآ ږپ ڷآمًـنـًيْ ذگږتِگ ۈصًڷّيْتِ ،
ۈذگږتِ عْڤۈگ ۈآنـًتِ ڷآ ضِقٌتِ عْۈّنـًيْ . .

ضِحگتِ ضِحگةً طْڤڷ ڷآهيْ ۈڛچيْتِ ،
مًــآهمًـنـًيْ ڷـۈ آڷچمًـيْعْ آخٍذڷۈنـًيْ . .

طــآڷــع فـمــن حۈڷــڪ ۈتآخــذ شهــــآدآت ..
مـــآنــڷـتــهآ ڷــۈ تـــدرڛ آڷـدهـــر ڪڷــــه ,,


^^