منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية > السيرة النبويه ونصرة نبينا محمد (صلى)الله عليه وسلم | ||
حملة ابناء ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
لا إله إلا الله محمدا رسول الله
لعنة الله عليك يا من تلعن وتسب أم المؤمنيين ... أستغفر الله العظيم أستغفر الله ..!! رجاء من صاحب الموضوع بأن يتم حذف فديو السب .. أستغفر الله هذا الفديو ما لازم ينحط
|
جعلاني برونزي
غير متواجد
|
حصانٌ رزانٌ ما تزنُّ بريبة ٍ، ... وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ
حليلة ُ خيرِ الناسِ ديناً ومنصباً، ... نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ عقيلة ُ حيٍّ من لؤيّ بنِ غالبٍ، ... كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ مهذبة ٌ قدْ طيبَ اللهُ خيمها، ... وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ فإن كنتُ قد قلتُ الذي قد زعمتمُ، ... فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي وإنّ الذي قدْ قيلَ ليسَ بلائط ... بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ فكَيْفَ وَوُدّي ما حَيِيتُ ونُصرَتي ... لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ لهُ رتبٌ عالٍ على الناسِ كلهمْ، ... تقاصرُ عنهُ ثورة ُ المتطاولِ رأيتكِ، وليغفرِ لكِ اللهُ، حرة ً ... مَنَ المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ مناسبة هذه القصيدة
ذلك أن حسان رضي الله عنه قد زل لسانه في حادثة اتهام أم المؤمنين الفقيهة الشاعرة العالمة العفيفة الصبورة عائشة بنت الصديق رضي الله عنها وقد تاب وندم وعفي عنه بعد أن برء الله أمنا رضي الله عنها وهي من ابلغ قصائد التاريخ ومعانيها رائعة جميلة غاية في البلاغة وإنها لمن جوامع الكلام , وفيها يذم شاعرنا المبجل نفسه وترى اثر الندامة تتخلخل من بين كلماتها البراقة والتوبة الصادقة من مفرداتها
|
ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
البحث عن كل مشاركات ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
عضو شرف
غير متواجد
|
وقال عنها القحطاني في نونيته : أكرم بعائشة الرضى من حرة بكر مطهرة الإزار حصان هي زوج خير الأنبياء وبكره وعروسه من جملة النسوان هي عرسه هي أنسه هي إلفه هي حبه صدقاً بلا أدهان أو ليس والدهـا يصافي بعلها وهما بروح الله مؤتلفان وقال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم " فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام " .. |
ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
البحث عن كل مشاركات ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
عضو شرف
غير متواجد
|
هذه قصيدة ابن بهيج الأندلسي ، التي تصورها على لسان أم المؤمنين السيدة "عائشة رضي الله عنها" فتأملوها وأعجبو بها وهي تناظر وتفاخر ، وتدفع في نحور الأعداء بسلاح الحجة والبرهان. يا مُبْغِضِي لا تَأتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ.............................. فالبَيْتُ بَيْتي والمَكانُ مَكاني إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ...............................بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعاني وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّها............................ فالسَّبقُ سَبقي والعِنَانُ عِنَاني مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبي......................... فالْيَوْم يَوْمي والزَّمانُ زَماني زَوْجي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ................................... اللهُ زَوَّجني بهِ وحَبَاني وأتاه جبريل الأمين بصورتي ............................. فأحبني المختار حين رآني أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدي سِرُّهُ.............................. وضَجيعُهُ في مَنْزلي قَمَرانِ وتَكلم اللهُ العظيمُ بحُجَّتي ................................... وبَرَاءَتِي في مُحكمِ القُرآنِ واللهُ خفَّرَني وعَظَّمَ حُرْمَتي..................................... وعلى لِسَانِ نبِيِّهِ بَرَّاني والله في القرآن قد لعن الذي ............................... بعد البراءة بالقبيح رماني واللهُ وبَّخَ منْ أراد تَنقُّصي .................................. إفْكاً وسَبَّحَ نفسهُ في شاني إني لَمُحْصَنةُ الإزارِ بَرِيئَةٌ............................... ودليلُ حُسنِ طَهارتي إحْصاني واللهُ أحصنَني بخاتِمِ رُسْلِهِ..................................... وأذلَّ أهلَ الإفْكِ والبُهتانِ وسَمِعْتُ وَحيَ الله عِندَ مُحمدٍ................................. من جِبْرَئيلَ ونُورُه يَغْشاني أَوْحى إليهِ وكُنتُ تَحتَ ثِيابِهِ...................................... فَحَنى عليَّ بِثَوْبهِ خبَّاني مَنْ ذا يُفاخِرُني وينْكِرُ صُحبتي............................... .. ومُحَمَّدٌ في حِجْره رَبَّاني؟ وأخذتُ عن أبويَّ دينَ محمدٍ.............................. وهُما على الإسلامِ مُصطَحِبانِ وأبي أقامَ الدِّين بَعْدَ مُحمدٍ................................. فالنَّصْلُ نصلي والسِّنان سِناني والفَخرُ فخري والخلافةُ في أبي .............................. حَسبي بهذا مَفْخَراً وكَفاني وأنا ابْنَةُ الصِّديقِ صاحبِ أحمدٍ................................ وحَبيبِهِ في السِّرِّ والإعلانِ نصرَ النبيَّ بمالهِ وفِعاله........................................ وخُروجهِ مَعْهُ من الأوطانِ ثانيه في الغارِِ الذي سَدَّ الكُوَى.................................. بِردائهِ أكرِم بِهِ منْ ثانِ وجفا الغِنى حتى تَخلل بالعبا...................................... زُهداُ وأذعنَ أيَّما إذعانِ وتخللتْ مَعَهُ ملائكةُ السما.................................... وأتتهُ بُشرى اللهِ بالرضوانِ وهو الذي لم يخشَ لَومةَ لائمٍ................................ في قتلِ أهلِ البَغْيِ والعُدوانِ قتلَ الأُلى مَنَعوا الزكاة بكُفْرهم................................. وأذلَّ أهلَ الكُفر والطُّغيانِ سَبقَ الصَّحابةَ والقَرابةَ للهدى........................ هو شَيْخُهُم في الفضلِ والإحسانِِ واللهِ ما استبَقُوا لنيلِ فضيلةٍ................................ مَثلَ استباقِ الخيل يومَ رِهانِِ إلا وطارَ أبي إلى عليائِها.......................................... فمكانُه منها أجلُّ مكانِِ ويلٌ لِعبدٍ خانَ آلَ مُحمدٍ........................................... بعَداوةِ الأزواجِ والأختانِ طُُوبى لمن وَالَى جماعةَ صحبهِ........................... ويكون مِن أحبابه الحسَنانِِ بينَ الصحابةِ والقرابةِ أُلْفَةٌ.................................... لا تستحيلُ بنزغَةِ الشيطانِ هُمْ كالأَصابعِ في اليديْنِ تواصُلاً ............................هل يستوي كَفٌ بغير بَنانِ؟ حَصِرتْ صُدورُ الكافرين بوالدِي........................... وقُلوبُهُمْ مُلِئَتْ من الأضغانِِ حُبُّ البتولِ وبعلِها لم يختلِفْ.................................. مِن مِلَّة الإسلامِ فيه اثنانِ أكْرِم بأربعةٍ أئمةِ شرعنا ...................................... فهُمُ لبيتِ الدينِ كالأركانِ نُسجتْ مودتهم سَدَىً في لُحمةٍ.................................. فبناؤها من أثبتِ البُنيانِ اللهُ ألَّفَ بين وُدِّ قلوبهم............................................ .. ليغيظَ كُلَّ مُنافق طعانِ رُحماءُ بينهمُ صَفَتْ أخلاقُهُمْ.....................................وخَ لتْ قُلُوبهمُ من الشنآن فدُخولهم بين الأحبة كُلْفةٌ.................................... وسبابُهم سببٌ إلى الحرمانِ جمع الإلهُ المسلمين على أبي...............................واستُبدلوا من خوفهم بأمانِ وإذا أراد اللهُ نُصرةَ عبده....................................... من ذا يُطيقُ لهُ على خذلانِ مَنْ حبَّني فليجتنب مَنْ سبني................................ إن كانَ صان محبتي ورعاني وإذا محبي قد ألظَّ بمُبغضي................................. فكلاهما في البُغض مُستويانِ إني لطيبةُ خُلِقْتُ لطيبٍ....................................... ونساءُ أحمدَ أطيبُ النِّسوان إني لأمُ المؤمنين فمن أبى...................................حُبي فسوف يبُوءُ بالخسران اللهُ حبَّبَني لِقلبِ نبيه...................................... وإلى الصراطِ المستقيمِ هداني واللهُ يُكْرِمُ من أراد كرامتي.................................ويُهين ربي من أراد هواني والله أسألُهُ زيادةَ فضله.........................................وحَمِ دْتُهُ شكراً لِما أولاني يا من يلوذُ بأهل بيت مُحمدٍ.................................. يرجو بذلك رحمةَ الرحمان صِلْ أمهاتِ المؤمنين ولا تَحُدْ...................................عنَّا فتُسلب حُلة الإيمان إني لصادقة المقالِ كريمةٌ.................................... إي والذي ذلتْ له الثقلانِ خُذها إليكَ فإنما هي روضةٌ...................................محفوفة بالرَّوْحِ والريْحانِ صلَّى الإلهُ على النبي وآله..................................... فبِهِمْ تُشَمُّ أزاهرُ البُستانِ
|
ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
البحث عن كل مشاركات ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|