لآ تنَتظر منَ ( فآقدَ العقل ) حكمَه ! ..
. . . . . . ولآ تنتظرَ منَ ( فآقدَ المرجلهَ ) خيييرَ .. !
ولآ يغركَ فيَ ( الرديَ ) لمعةَ إسمهَ ..
. . . . . . الريشَ مآطّيرَ ( النعِآمهَ ) .. وهيَ طير !

دائما يستطيع الأطفال أن يعلموا الكبار ثلاثة أشياء:
السعادة بلا سبب ،
الانشغال بشيء ما ،
ومعرفة كيف يطلبون بكل قوة ما يرغبون فيه ,

الصمَتْ حكمه لآ إرتفَع تهرُيج عشّآق الكلآم ,,
عمر آلحكُي مآ كملٌ النُاقصْ ولآ عزّ الذُليَل
,,,
,,,,

مَن رطب قلبه [بذكر الله]
لن [ يتعب] من جفآفَ الحيآة
آستغفرَ اللهِ وآتوبَ إليهِ ..

يُحكــى في أحد الطائرات بأنها وبينما كانت تَطير عبر الغيُوم .. فقدتْ اتزانها فَجأة !
وكان على مَتن الطّائرة رجلٌ غني جالسٌ بجوار طفلٍه صغير ومُتمسّك بكلِّ قوّته من الخوف ، وكان يدعُو الله في كلّ مرة يصطدمونَ بمطبِّ هوائي ..

ولكنّ الطفله الجالسه بجانبه .. كانت تلعبُ في هدوء وطمأنينة !!
وبعد حين هبطتْ الطائرة بسلام ، فسأل الرجل الفتاه من بابِ الفضول : ” كيف أبقيتِ هدوئكَ بينما امتلأ جميع كبار السنّ من حولكَ بالخوف والذعر وجلستِ تلعبُين في طُمأنينة ؟
” فأجابته: ” أبي هو الطَّيار ، وأخبرني بأنه سيهبطُ بي بسلام ”

لا شْفْتنِي بَعْدگ " حَزِينْ " .. !
. . . . . . . . . . . . بَاگِر تْفَرّحنِي السنِينْ ~
. . . . . . . . . . . . مَا دَام [ بُعْدِگ ] قسْمتِي ..
مَانِي عَلى الله معْتَرض !

’

جلسَ حكيم بينَ النآسْ ،
وقآل نكته فَ ضحكوا كلهم
قآلهآ مرّه ثآنية فَ ضحكَ النصفْ
وقآلهآ مرّه ثآلثه فَ ضحك الرُبع
وقآلهآ مرّه رآبعه فَ لم يضحك أحد !
هنآ ابتسم الحكيم =)
وقآل : لم تستطيعوا أو تضحكوا على نفس النكته مره ومرتين وثلآث !
فَ لمآذآ تبكون على نفس الجرح أكثر من 100 مرّه ؟
آنسّو آلمإضيي وعيشِو آلحإضر

آثقُ بڪْ - - [ ربيّ !آثقُ بـ أڼ ڪْل مآ’ أٺمڼآ’ه سيڪْۈڼ بـ رحمٺڪْ ليّ . .
ۈ آڼ ڪْل مآ آدعۈ به سٺحققُه ليّ . . يۈمآً "
ۈآڼڪْ سٺجزيڼيّ خيرآً ، لأڼڼي آمڼٺُ بڪْ ۈأڼآ مۈقڼٺآً بـ رحمٺڪْ !
ربيّ ’’ قدر لْآمآ’ليْ أڼ ٺڪْۈڼ ، فأڼآ لآ’ آحفظُ سۈىّ . .
[ ٺفآءلۈآ’ بـ آلخيّر ٺجدۈه ]

هي أجملْ الكلِماتّ قلِها كلْما ضِجَ الفؤادِ
و ضاقتْ الأزمٍانُ , |[ لآ إلِه إلاْ الله ]|