مندوب " سيقنال تو " لو شاف ضحكتك
............آبرم معك " عقد الدعاية " .. بـ مليون
ورسم على المعجون " سنّك و شفتك "
............حتى بها يجذب .. أحاسيس وعيون .!
والناس لآ شافوا .. جمال إبتسامتك
............شروا من المعجون مليون " كرتون

بِينِكْ وَ بِينْ اِلْجَرْحْ يَآ صَآحِبِيْ فَرْقْ
اِلْجَرْحْ يِكْبَرْ وَ أنْتْ تِصْغَرْ بِعِينِيْ !


.

الخــــــــــــطأ لا صـــــــــــــــــــار اكبر من حروف الاعتذار

كفــــــــــــــــــــــــــنو روح المحبه قي مقاااابر آآسفين



"

يــآورد سَـامِحٌـنيّ وٍتُشكَرٍ مِسآعِيكٌ..!
اللُيٌ حَـصَلٌ يآورد غَصـَبٌ عَلَيَـهٌ

يـومٍ طفـش ويومٍ كله ونـــآسـه ..!

يسستهبــلً الروتييــن وانـا ’’ الضحيـــه ‘‘

حيِنَمآْ تَرُقُ قُلوبنآ شّوقًآ ، و تنزفُ أروآحنَآ حنينآً ..

حينَمآ نحتآجْ لصّخَبِ ضحَكآتِكمْ و هدِير دموعَكمْ !

حينَمآ نشتآقُ لمن نحب ، و مِن نعشق !!

حينهآ فقط ، تتردد كلمَة مآزآل صدآهآ باقيآ ما بقيت أنفاسنا على قيد الحياة،

أحبكم مِن الأعَماق حفظكم خالق الأكوان !


إشتقت لكن يا أعز الصديقات

.

أداري [الجرح] وأتجاهل عن اللي ينشد [أخباري]
أقول بخير لكني [جريح] وفي حشايا [جرووووح]

صداها لو [دفنته] يوم يبين سنيني [بأنظاري]
صرخت بحسرتي ((يكفــــي)) صرخت بصوتي [المبحوح]

ألا ياوقت وش [ذنبي] عشان الفيك [بأعذاري]
تبعثر [حلــــمي] قدامي وغديت بدنيتي [منزوح]


وقفت ولا قدرت أجمع مغير [مشتته] أفكاري
أمني النفس [واخدعها] واقول إن كربتي [بتروح]

إلى هنآ..


و داعة الله..


والسموحه ع الزلآت..

بكى عمر بن عبدالعزيز ثمّ قال :
اللّهم إنّك قلت : (وَرحَمتِي وَسِعَت كُل شَئ )

و أنا [ شئ ] فلتسعني رحمتك.!!
يارب رحمتك..

.

مازال يساورني اليقيـن بأن هـناك شي
ينتظرني بعد الصـــبر؛لـِيبـــهرني فينســيني مرارة الأمـس " وبشر
الصابرين"..
فـَهذا وعدٌ من ربــّي...