ههههههههه اغلبكم اكيد مشغووووووول الحين وحمى انتخاااااااابات مجلس الشورى
للفترة السابعة ..
وكل من له قريب او صديق رشح نفسة ..
يسابق الزمان والمكاااااان لعمل الحملات الدعائية له ..

باقي عن يوم السبت15/10/2011م
أقل من أسبوووع
وجالسين نلحظ هنا وهناك ركض الاعضاء ومجموعاتهم من المتطوعين او اصحاب المصالح
يركضون معهم يسابقون الوقت جاهدين من اجل اقنااااااااع المصوتين من الافراااااااد
من اجل فوز هذا او ذااااك بمقعد في مجلس الشورى .

وللأسف البعض من المترشحين من يحاول شراء الاصواااااااااااات ...!
وهذه ظاهرة واضحة لنا وان كانت لا تتم بصورة متخفية ..
وفي كل الحالتين المترشح الذي يدفع والمصوت الذي يقبل بذلك بائع ذمتة مقابل المال
جميعهم بعيديييين كل البعد عن الاخلاااااااص للوطن والعمل لاجل المواطن في الولاية المنتمي لها هذا المترشح .

لانه في هذه الحالة الطرفين يبحثون عن الربح الماااااادي بواسطة العرض والطلب وهنا التسااااااؤل الكبير كيف لنا ان نبني وطن ونطور مجتمع وهناك نااااخب يبيع ضميرة عبر صوتة ومرشح لا يستحق يشتري تاييييييد مزيف ..!

بينما في المقابل يفترض ان يكون الجميع في مستوى المسؤولية
الوطنية ويجب ان يكون اي عضو قادم ممثلا لولاية معينة
يحظى بتاييييييييد شعبي او إجمااااع من قبل المواطنيييييين
في ولايتــــــــــــــــة ...
بناااااااااااءا على ..
7
7
7

على خبرته ونزاهته وشخصيته ومؤهلاته وسمعته في المجتمع وليس بما يحتوي جيبه من أموال ........

وسلامتكــــــــــــــــم ،،،،،،،،،،،

علمتني الحياة أن اليوم الجميل الذي يرحل لا يعود أبدا
وإن عاد يكون أقل جمالاً مما كان عليه أول مرة

وعلمتني الحياة أن السر الذي في صدري إن نطق به لساني لا يبقى سراً

وعلمتني الحياة أن كل الناس بلا استثناء يبحثون عن مصالحهم ....