| منتديات جعلان > جعلان للشعر والترفيه > ~{ مـٍدووًنـة ـأإعضـأإءً منتٍـديـآًت جًعـلآن | ||
| وگكل ثوؤَآنينآإ يْا خلي صصآإرت اليــوم ذگكرئ! | ||
| الملاحظات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]()
غير متواجد
|
مساكم شرقاويً
![]() ![]() اللهم اعتقنا من نار جهنم وجيرنا من عذابك وارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين ![]() اللهم لا تدع لنا ذنباً الا غفرته ولا مريضً الا شفيته و لآ مهموم ألآ وفرجت همهٍ .. ياحي ياقيوم برحمتك استغيثُك اصلح ليَ شئنيَ كله ولآ تكلني الى نفسي طرفةَ عين ![]() اللهم اجعلني احد نساء جنتكَ ![]() مساء الرضا والثناء
|
![]()
غير متواجد
|
لنفترض !! محمد الرطيان
. . لنفترض جدلاً أنك أُصِبْتَ – لا سمح الله – بألم فظيع وصداع مزعج في رأسك ، حاولت أن تقضي عليه بالمسكنات ولم ينفع. ذهبت في اليوم التالي إلى المستشفى. أجروا لك كل الفحوصات لمعرفة السبب .. وأخيرًا قرروا إرسالك إلى غرفة الأشعة المقطعية. بعدها اجتمع حولك الأطباء بملامحهم المضطربة ليعلنوا لك الخبر الصاعقة: « هنالك ورم خبيث في رأسك»! وأنت تمشي في ممر الخروج البارد، وبالكاد تجر قدميك، تعود حياتك أمامك كشريط سينمائي يعبر بسرعة “يالله.. كم من الأشياء الرائعة التي فاتتني !! وكم سيفوتني مستقبلا” ضحكة أصغر أطفالك، صلاة الفجر.. والتي قررت أن تعدل نظام نومك لكي تصليها .. ولم تفعل، قراءة كتاب جديد ومشاهدة فيلم رائع، تقبيلك لجبين أمك، التصالح مع أحد الأقارب، رؤية أولادك وهم يكبرون أمام عينيك، إنهاء بعض العداوات الصغيرة، أكل المزيد من الشوكلاته والآيسكريم وقبل أن ينتهي الممر، وتصل إلى باب الخروج، تسمع أحدهم ينادي باسمك ، يصل إليك لاهثا ومرتبكًا ، ويقول لك بتلعثم: “أعتذر لك سيدي، حدث خطأ كبير في الأوراق، فالتقرير الذي معك هو لشخص آخر.. أنت لا تعاني سوى من التهابات في الجيوب الأنفية”! وبدلاً من أن تثور في وجهه بسبب هذا الخطأ القاتل تقوم بإحتضانه وشكره .. كأنه منحك الحياة. لم يمنحك الحياة يا صديقي، بل الذي منحها لك هو الله سبحانه، وهي موجودة لديك .. لم يأخذها أحد منك، ولكنك خلال ركضك في الحياة .. نسيت الحياة نفسها ! نعم.. عليك أن تقاتل لكي تكون هذه الحياة أجمل وأكثر عدالة.. ولكن لا تنسَ أن تعيشها يقول فريد الأطرش: “الحياة حلوة.. بس نفهمها” وأنا أقول لكم: نفهمها، أو لم نفهمها، ستظل الحياة حلوة .. وقصيرة جدًا جدًا ياربَ لآ جعلنا غافلين عن طاعتكَ واجعلنا من التائبين ومن الصالحين يارب
![]()
|
![]()
غير متواجد
|
أنا ’ أكٌبر َمن احلاِمك يا َمُدري.. وشَ يسموُنك ؟!
:: إَذِا ظَنٍك ملَاييِنَك تسُويَ مَنِ الُعِدَم ِرجّالَ اِنَا أًبسَطِ طِمَوحُاِتيَ تهدُّمِ عاَلِي ركَوُنِكَ وَاذِا َانٌك ٍتبَي تِحاَصرٌنيَ بزِيفكَ وُالِذهَب ُواَلمِالَ فَاِنا اَلُكَنِز الَذِي مَثِلهَ اِبَد ِما طَاِلت جفَوُنِكَ وَاذِا ٌتحَاوِل ُتضَيعِنيٌ عَن ِالٌليَ بِالُخفَا يِنقُال اناَ أٌدِهَىٌ مِنَ افٌكَاِرَك واِسالُيَبِك ومَضموٌنِكَ ولاَمنِك ُبغًيتَ اَللِي ُعلَىِ رَاسُك َتحِط َعقِالَ تفُضَل شِيلَتيِ يمَكن ِيشَوفُوِها َويُشَرِوَنِكَ بلَا ِماٌ تًتعبَ متوِنكَ وُتقَطع فيَ هِواُي ًامَياِل انَاِ بدَرِيَ عِلى َمِثَلك ِيا ُمَدِري َوش يِسمَوُنِكَ لِأنَي ُمهَرةِ(نَ) أِبطَا ِيشَد ِحبَالًهاَ خِياَل إٌذا تٌوَطِيت َمضماِريُ عسَىِ اللَه يِكوَن فِيَ عُوُنِكَ طَليِقةٌ رًايَ فيَ فِكرٌي ًوبَافَعاِليُ وَسيِعةٌ بِال فقيَرِة َحب لِكَنُي أعَيِشَ بعٌزَتِي دَوُنِكَ أسٌيَر بمنٌطِقَ(ن) ساِمي َوٌاِخلَي القُيِلَ واَلِلي َقُاِلَ واقٌوَل ِاعَدِاك يا َدِربيَ شِظاَيا ِلا يهَموُنِكَ فلَا زاٍلت قنَاعِاتٌي وَإيماِني بعدُ ما َزال ِ وانَت ما تٌخليني أدوس َالذاتٌ لِعيونكَ برٌددَها عِلى مـٌهليِ وًاكررها كذاَ أدبُاِلَ انُتَ/مِا/تخَليِني/أدَوِس/الذَاِت/لَعيوِنَك ولَو طِالتٌ متاهَاتيِ ولَو ضٌاقِت بيَ الأٌحِوال َ وٌلو ِخانَتني الًدنيا ٌحيَاتي ِما تَبي عٌونِكَ علٌى ِقَد الَصدف ُواقِسى مَواعيدٌ اِلقدَر واٌلفِالَ اثاَريً الَناسِ يا قٌلبَي بِعدهم ٌماَ يعرِفونٌكَ كبٌيرة ِكنتَ من ٌصِغريَ وأُكره ِلعبةَ الأُطفاِلَ تحرًاني َوانِا حرَمهُ ابِلَعب؟ ُخاِبتَ ظٌنوِنكَ لَزوم ِتحسَ مقداِركَ وتسمًع كلمتٌين ثقِال َ "أنا’ أكٌبر َمن احلاِمك يا َمُدري وشَ "يسموُنك مما رآآآق لي وايد ![]() . .
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
