سوف أحاول أن أنضم لقافلة المغفلين ..
البلهاء ..
والساذجين ..
اذا كان هذا يجعلني ..
أعيش بعالمها الخاص ..



وقلبها .......
سأ صنع عشقي ..
كصائغِ أحزان العاشقين ..
عندما
يهجرون ..
ويعشقون ..
ويشتمون - أيضاً -
بسذاجة !!

وحتى نحب شخصاً ..

يجب ان نمنحه شيئاً لنا / منا ونؤثره على ذاتنا /
هنا .. وهنا فقط .. نحن نحب ..

لا بل هي قمـــة الحب ..!

ولــــــــــكن ....... !

ما حيلة من لا يملك شيئاً حتى يمنحه ..!

أهذا يعني أنه غير قادر على الحب ..؟!!

بالتأكيد لا .. لكنني لا أعلــــــــــم ..

ماذا نفعل .. لو كان بقاؤنا مع شخص ما ...
يشعرنا ( بالوحدة ) أكثر من انفرادنا بانفسنا ؟؟

لو كان بالإمكان ان نختبىء بعيداً عن أعينهم
نختفي .. و للأبد من قواميسهم ومعاجمهم

فلايوجدون لنا أثراً .. أو طيفاً .. و تخونهم حتى الذكريات

و الأحلام .. فلايجدون لنا في أرضها معلماً أو طيفاً

بإختصار ..؛
كأننا لم نكن أبداً ..!

لو يحدث هذا .. هل سيزورنا " الأمان " ..؟!!

أحَحَيآناً لآ نُدرگ قِيمه
الفْرآشَ الدَافىّ
ۆ البَيتّ الهَآدىّ
ۆ نَعمه الأمَنْ ۆ الآمَآنّ ..
ۆلآ نُدرگ قِيمه
النَعيمّ الذَيّ نَعيشه

-┃ هَمسه



[ يَ ربْ لگ الحَمدّ حمداً كَثيراً طَيّباً مُبارگاً فَيه مُلىّ السّمواتّ ۆ مُلىّ الأرضْ ۆ مُلىّ مَ بَينهما ۆ مُلىّ مَ شئتَ

أعَظم نِسساء الـِأرَض :
../ هُي [ أٌمِـ ـيِ ] !

وَانَا وَش ذَنْبِي اذَا كُنْتِي تَفْهَمِينِي خَطَأ

خَطَأ
خَطَأ
خَطَأ

ماذا تريدين مني ؟
أن أكون صنماً
أن أشل كل إحساسي
أن أخدر كل مشاعري
أن أدفن جثتي حية

ماذا تريدين مني ؟
حتى أحبك لا تصدقيها

شوووووقي لك .. ثقيل الحِمل !!!!!

وما زلت أصر على أن هنالك متسع من الوقت
لنسترجع ما تبقى لنا ليس من أجل أن ندرك الحقيقة ...
بل لنقف على تلك الممرات !
فبها حكاية تستحق العودة .