| منتديات جعلان > جعلان للشعر والترفيه > ~{ مـٍدووًنـة ـأإعضـأإءً منتٍـديـآًت جًعـلآن | ||
| مجٍ'ـَـَنۈن منٍ لقىَ‘ مثلٍ [ قلـــبيُ ] ۈ عٍ'ـَـَآفــﮧ㋡ . . . ! | ||
| الملاحظات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
عضو شرف
غير متواجد
|
.,’ - حقيقه ( وهميه ) . في أعبق وديان عقولنا , تحت أسفل مراحل وجودنا , بعيداً عن النوى , قرابة دفء الهوى , قريباً وكأنها الأيكه . دبَ ناقوس حلمِ ( راودها ) , بعيداً عن مُتنفسي وأنفاسي , وقريباً من أعيني ولساني , واجهتها ( بعدم وجودي ) , وواجهتني ( بوجودها ) ..! .. - تُحاكيني وكنت برداء فان جوخ حتى أتمعًن اللحظه . بدايتاً .. أخذ الهواء يُغازل وشاحها , ويتطاير بعيداً عن الآرض , وهي تمحوا اليأس بنظرات أمل لعلى وعسى أن ( يُنقًع ) ذلك الوشاح من الهم والكدر . ما أن يُلاعب وشاحها هواء بحرها , ما أن رأتني أداعب حبات ترابي بإصبعي , وأنا أرتدي تي شيرت ( وهْمي وهَمًي ) , أملاً بوجود فسحة تملأني فرحاً رغم مداعبتي لحبات التراب فقط . اقترَبت من وجودي وأخذت تبتسم وتتبسم وتكاد الإبتسامه تتشقق فرحاً بعيداً عن وشاحها الطائر , ( رأتني ولم أرها , تُحاكيني ولم أتفوًه , يداعب نظرها نظري , فأكاد أن أُقتل ) مَسَكَتْ بمعصم يدي وأخذت تترنح للحياه وتركض نحو الشاطيء والسعاده تغمُرها , أكاد أجزم بأن أفراحها تُضاهي أفراح ( قيس وليلى ) و ( روميو وجولييت ) .. !! ولما لا ( ويدها تحضن يدي ) .. ! .. - توقفنا ريثما نلتقط أنفاسنا .. فتوقفت لنا الحياه ( خجلاً ) . وقفنا سويتاً وتكاد نبضات قلوبنا أن تقتلع من مكانها , جرًاء يومنا الذي تجزأ بفعل ( وشاح وحبات تراب ) .. ناظرتُ لها وأنفاسها من كثرة الركض كأنها سيمفونيات ( بيتهوفن ) . ناظرتُ لها والعرق يتصبَبُ من وجهها إلى أعناقها وكأنها شلالات ( النياقرا ) . ناظرتُ لها و وتمعنًتُ بجسدِها اللولبي الأكسيدي الخلًاب الناظر الحسن وكأنـهـا خُـلقت ( للجمال ) . ناظرتُ أعيُنِها وكأن بـ نظري قد توقف , فوجئت بملاذ عيني , وكأنَ أعيُني جالت مثل الطائرات فوق هضاب السُحب ووجدت ملاذ مَحطِها , أخذنا نتبادل النظر والهواء يغار منا , لم أرمش قط ! .. أكاد أقسم بأن القلب توقف لها ( خجلاً وإحتراماً ) لهامة شخصها , وكأنها المومياء ( لاتتكلم لاتتحرك ) لا أسمع سوى أنفاسها أخذت يدها ووضعتها على قلبي لتتأكد بأنني حيُ أرزق , ما أن رفعت يدها الآرجوانيه ما أن تكللت حياتي بالسعاده , بقينا سوياً قُرب الغروب , نامت على أحضاني والهواء راحِمُ حالنـا دب ليلُ الهوى و أنفاسها امتزجت بأنفاسي , قبلت جبينها ... فـ .. فـ .. فـآقت ( فـ وجدت الحقيقه ) على أنغام نوال حينما تقول ( تدري أنا وياك قصتنا مثل شمس وقمر ) .. ! فـ ليسَ على قدرنا المحتوم سوى أن ( أُلحن تلك الكلمات ) و ( هي تردِدُها بصوتها ) ..! وعلى الزمان أن يحفظ مكانتنا وكرامتنا ... وأتمنى بأن لانُحفظ بالأرشفه الزمانيه .. ( أتمنى ) ( مرَ من هُنا عاشق وعاشقه ) .. استفيقوا ؟!!
|
| رَاقَـيَے الفﮘر |
| مشاهدة ملفه الشخصي |
| إرسال رسالة خاصة إلى رَاقَـيَے الفﮘر |
| زيارة موقع رَاقَـيَے الفﮘر المفضل |
| البحث عن كل مشاركات رَاقَـيَے الفﮘر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
