أرنولد شوارزينيغر ، الغني عن التعريف :
قدم لنا طبقا عجيبا من عقائد الماسونية و عبدة الشيطان بل وتعداه أن بشر بشكل واضح بالمسيح المخلص ، مهندس الكون الأعظم و ذلك في فيلم :

نهاية الأيام ، نهاية الزمان :





سوف أترك لكم ملاحظة الأرقام 666 في الرموز التي أدرجتها


كينو ريفز ، المشهور أيضا

قدم لنا أيضا في فيلمين مشهورين عقائد عبدة الشيطان :

في فيلم كونستانتين



وفي أغنية فلمه هذه الكلمات

asato ma sad gamaya
tamaso ma jyotir gamaya
mrtyor mamrtam gamaya

Om shanti shanti shanti

Jnani manasa saha
Buddhis ca na vicestate
Tam ahuh paramam gatim


انقلني من الخيال إلى الحقيقة
انقلني من الظلام إلى النور
انقلني من الموت إلى اللافناء
دعوا السلام يعم أرجاء الأرض
و حينما تحضر الحواس الخمس ،
و يرتاح العقل في حقل الصمت ،
هناك بداية الطريق الأكبر،
















هذه مجرد بضعة أفلام لعل أحداً منكم يقتنيها الآن فليرى وليمحص الدسائس الماسونية.

الأمر ليس للتسلية إخوتي وأخواتي ، وإنما هي مؤامرة عالمية لجعلنا بدون أخلاق وبدون مبادئ

مؤامرة لتهيئة الطريق لمهندسهم الأكبر كما يزعمون ، الذي لا يحب الدين والأخلاق

المسيح الدجال عليه لعنة الله ، وبقيادة ابليس اللعين.


الكلام مقتبس:

في مفاجأة أخرى أعرض على أعينكم الآن طريقة تبشير أخرى بالمسيح الدجال ، التبشير على طريقة السحر و الألعاب السحرية ، التبشير بالمهندس الأعظم على طريقة ديفيد كوبرفيلد و أمثاله ، صور تخرق العين أيضا ، رسائل مشفرة و غير مشفرة لكل ذي عقل ، سأطرحها عليكم ، و أصحبها بكلام من لا ينطق عن الهوى لتعلموا أن نبيكم صلى الله عليه و سلم ، ما ترك شيئا من الشر إلا و حذركم منه !

رجل لا نننكر أن له إبداع عقلي و جسدي قلما يكون عند إنسان آخر ، ديفيد كوبرفيلد ، على مدى سنوات أصبح من أشهر لاعبي الخفة و الألعاب السحرية في العالم كله ، غير أنه اختار طريقا آخر لتوظيف قواه ، اختار طريق التبشير بالدجال خلال ألاعيبه ، يدسها كما يدس السم في العسل
لا حظوا معي : ( انتهى الإقتباس)












الحديث :

يخرج الدجال فيتوجه قبله رجل من المؤمنين . فتلقاه المسالح ، مسالح الدجال . فيقولون له : أين تعمد ؟ فيقول : أعمد إلى هذا الذي خرج . قال فيقولون له : أو ما تؤمن بربنا ؟ فيقول : ما بربنا خفاء . فيقولون : اقتلوه . فيقول بعضهم لبعض : أليس قد نهاكم ربكم أن تقتلوا أحدا دونه . قال فينطلقون به إلى الدجال . فإذا رآه المؤمن قال : يا أيها الناس ! هذا الدجال الذي ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال فيأمر الدجال به فيشبح . فيقول : خذوه وشجوه . فيوسع ظهره وبطنه ضربا . قال فيقول : أو ما تؤمن بي ؟ قال فيقول : أنت المسيح الكذاب . قال فيؤمر به فيؤشر بالمئشار من مفرقه حتى يفرق بين رجليه . قال ثم يمشي الدجال بين القطعتين . ثم يقول له : قم . فيستوي قائما . قال ثم يقول له : أتؤمن بي ؟ فيقول : ما ازددت فيك إلا بصيرة . قال ثم يقول : يا أيها الناس ! إنه لا يفعل بعدي بأحد من الناس . قال فيأخذه الدجال ليذبحه . فيجعل ما بين رقبته إلى ترقوته نحاسا . فلا يستطيع إليه سبيلا . قال فيأخذ بيديه ورجليه فيقذف به . فيحسب الناس أنما قذفه إلى النار . وإنما ألقي في الجنة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هذا أعظم الناس شهادة عند رب العالمين
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم








وهذا ساحر آخر