يقآلِ :

أنَ كلْ شخصَ فيْ هذهَ الحيآهِ لديهَ إنسآنْ يكملهِ
أنا لا أعلمَ منِ أنتْ
ولكن . .

[ حيآهَ سعيدهْ ]


...... , يآنصَفيِ الثآنيْ

أحبّـگ لگّنْ ..


من يعرف إنّي أحبگْ ..

سوىآإ ربّگ .. ثم قلبيْ و الوسآإده ..
و ليل الشوق اللي تسهره عيني ..
و دمعي يوم خآإنتني الإرآإدهـ ..

مَـــرحَبــــــــا,,,,


شخْبَــــــأركم...؟؟

امْمْممْم أمْس أعْتَقد الكل شَاف القذافِي لما مَات...


أنـَـــآ بْصراحــَــة عَورنــِــي قَلبِي عْليهْ...الله يرحْمه...يظَل رَئِيس دَوْلة مهْما فَعل فبْلاده مب هُم يعاقبوه....كانت وفَاته شَنيعة ...شفته قَبْل شووي فاليوتيوب...مسَكت قَلبي لما شفْته والله عورني قْلبِي...الله يرحَمه...مهْما صَار بَسْ هُم المَفْروض ما يسَوو به مثل اللي شفناه فالقنوات....لأنهْ مخلووق من مخلوقات الله...الله اللي خالقه والله اللي بيعاقبــــه....عقابه مب بإيد البشر....

أتْذَكر نظْراته عليهم بعدهَا مسَح ايده على راسَــه يشُوف الدَم ْاللي نَزل منه...يالله ياارب ما تنزع من قلوبنا الرحمة ياارب...

عندمآ لآ تنجَح في أمر مآ و لايتحقق لك
فأعلم .. أن اللهَ - سُبحانه وَ تعآلى - ♥
يعلَم أنّه ليسَ لگ .. إمَآ لأنگ

• غير مستَعد له . .
• أو لأنگ لنْ تقدِر على تحمله الآن !
• أو أن هُناگ قادِم أفضَل لگ . .

فَ أرضى بمآ گتبه آلله لگ .. ۈ ابتسمْ فـ هنالكـ آمل ♥ ~|

يَآليَتْ . .بــًآبكَ يمّ بــٍآبيّ " قَريْبَ ! 


لا آشَتَقِتْ لگ ْ ..



رفَسٍتْ بــٍآبگ ْو درَعَمِتّ

-




اَجيد التعبير عن كل الأشيااء ..
واَستطيع الإعتراف ب كل شيء
( .. إلا عن اَثنان .. )
| الغيرة ..
و
الضيقة ..
ف أنا في تلكـ الحالاتين وحدهما
.......... أجيد | الصمت |
لا أكثر !

آتمنى آن آڳوُن شيء شفآإف لآ يرآھٓ !*
يستطيع آخترآق / ڳل شيي ”
آريد آرى م بدآخلہ , ۆ مَ لآ يبوح بہ ..
ۆ آن آڳون مجرد شيء يسعدھٓ ..
ۉ لآ يعلم مَ هو مجرد شعُور يحسہ بقلبہ

محتاج اسولف معك والله محتاج اسمعك
محتاج اضمك حبيبي واجمع احلامي معك
لو سمحت بكلمتين عن عذابي والسنين
انا بغيابك اتوه والله ذوبني الحنين
انت يالحب الكبير عن جميع الناس غير
انت يانبض الفؤاد والله مشغلني كثير


[ ]

.
.

العُمرْ مرَة..! وأناَ عُمِريْ {معاَكْ}

.
.


سِؤالْ { يحَرجنيّ } بهَ الناسْ .
.... وشَ آخر أخباركَ معْ مِنْ { تحبهْ .}
أسَكتْ وأداريَ عيوُنيْ وأحبسَ الأنفَاسْ .
....{ ما أقِدرْ أبيّن } لهُمْ وضعَيْ وحالتيْ صعبّه .
وهَذاْ عِذابيْ وهِذاْ { أصعَبْ إحسَاسْ } .
....قِلبيْ متلهفَ لـِ شوفتهْ وغيّريْ متهنيّ بـ قربه