‏'  ,  يمہ رضـگ صُبْ ..  لعـلمَ صُبَ  طلگ عِندي مـ عوّض ;  / ططِلہُ  ل نلدتّ دخليُ ، عشرْھ قلبْ .. حبيگ  / عِشرينْ [ يّ جنة للہُ  ]اللهــم يحفظــك لي يا أمــي

هكذا هي حياتنا . . .لا نعلم ما التالي !و لا نستطيع اختيار ما سيحدث ؛ غدا أو بعد غد !كل ما علينا :أن نتنفس ..و نرضى بكل أحوالنا ..و نحمـد الله على كل حال ( صباحكم إيمان و رضى بما عند الله )

‏في كل يوم ننام بأجسـاد دون أرواح..فسبحان مَن يُعطيـنا الحياة مع كل صباح...الصباح لا يتغير...لكنه كل يوم يأتي بشكل أجمل..ربي عطر صباحنا برضى منك يغمر قلوبنا...مع هذا الصبـــــاح أتمنى أن يجعلني الله وإياكم من أهل هذه الآية : {(وُجَوهٌ يوَمئذِ مُسّفرَة ضَاحِكة مسّتبشرْة)}..

لاتجعل "" الملل""ينهض معك .. كل صباح .. ويكون حبيس .. قلبك .. وروحك .. مهما كنت تعاني بحياتك .. حاول أن تجدد الفرح .. والسعاااادة ..بداخلك كل صباح ..هذا يوم جديد .. شروقه جميل.. فلتكن حياتك .. مشرقة .. مع كل شروق .. فقط دع حسن الظن والثقة بالله تنير ذاااتك .. وحياتك ..واستبدل أحزانك بالإبتسامة ..همسة ..يقول أحدهم :كنا نظن ونحن صغار .. أن السعادة في الأخـذ"ولكن لما كبرنا عرفنا .. أن السعادة في العطاء"‏ ..صباحكم إبتسامه..‏^‏‏^‏

إذا سمعت هآتفك يرن فهنآك من يريد التوآصل معك ! كذلك إذآ سمعت الآذان فإن رب البشر يريد أن يتوآصل معك !! فيآرب علق قلوبنـآ بكَصباح التواصل‏‏‏‏‏‏‏

في إحدى الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر '^'^'^'^'^'^ '^' وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة ومعه أكواب من كل شكل ولون أكواب صينية فاخرة أكواب ميلامين أكواب زجاج عادي أكواب بلاستيك وأكواب كريستال فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت '^'^'^'^'^'^ '^' قال الأستاذ لطلابه: تفضلوا، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا: هل لاحظتم أن الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟ ومن الطبيعي أن يتطلع الواحد منكم إلى ما هو أفضل وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر ما كنتم بحاجة إليه فعلا هو القهوة وليس الكوب ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين'^'^'^'^'^'^ '^'فلو كانت الحياة هي: القهوة فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي: الأكواب وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة ونوعية الحياة (القهوة) تبقى نفسها لا تتغير و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجينوبدل ذلك أنصحكم((( بالاستمتاع بالقهوة )))) '^'^'^'^'^'^ '^' في الحقيقة هذه آفة يعاني منها الكثيرون فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه مهما بلغ من نجاح: لأنه يراقب دائما ماعند الآخرين يتزوج بامرأة جميلة وذات خلق ولكنه يظل معتقدا أن غيره تزوج بنساء أفضل من زوجته ينظر إلى البيت الذي يقطنه ويحدث نفسه أن غيره يسكن في بيت أفخم و أرقى وبدلا من الاستمتاع بحياته مع أهله و ذويه يظل يفكر بما لدى غيره ويقول: ليت لدي ما لديهم !!!!! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(من بات آمنًا في سربه، معافًى في بدنه، يملك قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها)وقال أحد الحكماء: (عجبا للبشر!! ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة.. يفكّرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوا بالحاضر ولا عاشوا المستقبل.. ينظرون إلى ما عند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا حصلوا ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم.. خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له...)...صباح لخير يا وجيه الخير ^^

كلام أعجبنيقالوا..‏قم بتربية قلبك على تعلم فـــقدان الأشياء التي يحبها..حتى لا تنصدم بالواقعوها أنا ذا أتحمل تقصيري في تربية قلبيأؤمن دائما أن النية الطيبة لا تجر معها إلا المفاجآت الجميلةلا تغير أساليبك فقط غير (نياتك)فعلى نياتكم ترزقون..قـد يكـون الانتقـام متعة حقيقية..لكن أكثر منها متعةأن ترى [الله] ينتقـم لك انتقاما أروع من أن تحققه بنفسـكلا تغادر مكاناً أو شخصاً وفي قلبك حديثٌ له،فكل الأحاديث المخزّنة في صدورنا قد تخنقنا يوماً ما..علمتني الحياة أن أحارب كل مــن يـقف أمام كرامتي حتى لو كـانت عاطفتي فـعشقت الصمت فــي لـحظة الألملأنــه يـحفظ لـي كــبــريـائي..‏‏‏‏‏‏‏سامحت الجميع ليس لشيءوإنما هزتني هذه العبارة:إذا كان "الله" يسامح فمن نحن حتى لا نسامح!!

‏لن أغضب علىٌ شخص مُجدداً ! فَ لگگل منّاا حَياته و أمورهه . . و أحلامه وأحَباابه ، سأدع لگل مٌن أحببت حَرية الاختيار ، ن يفقدنيٌ فَ ليتحدث معي ! و ن أراد الانشغال فَ لهُ وقته>:o

عندمآ يقول لگ شخص حزين و شآرد لآ علم مَا بي ، لآ تُكذبہ ، !فهنآگ شيآء لآندري مآهي تأتينآ فجأھ و تجعلنآ هگذ ؛ ( نہيد  اوقت ن يمضيي فقط .

‏‏‏‏‏‏‏فيني عُور بداخلي ! . . أجهلہ ، وأجهَل معانيهہ ! . . زي افراغ ، زي ازحَام . . زي الخفوق اللي مضيعہ راعيّہ أو بالأصح / و بالمختَصر زي الحنَين اللّي ملاني لشخصٍ ! . . مَ عاد ( أعنّيهہٌ </</3