خطوة الى الأمام ...
خطوة الى الخلف ....
تعودت أن أتحرك في كل اتجاه ...
ولكنني ما تعودت النظر الى الخلف أبدا ...
لذلك تعثرت بك كثيرا ...
ربما أنتي من يتبعني ..
وربما أنا من يمارس التقدم الى الخلف دائما ...
كل احتمال وارد يا سيدتي ..
وتبقى النتيجة واحدة ..
أنتي أمامي ..
وذكرياتك خلفي ...
والمؤلم من هذا وذاك
أنني لا أنوي الهرب ..
ولا أبحث عن حل ..
ولا أكترث ان طال ارتباطي بك أو قصر ..
أتعتقدي بأنني فقدت مهارتي في تصنيف المشاعر بدقة !!!!
أم أن المشاعر فقدت حدتها وتلاشت ملامحها !!!!