عندما تحّن إلى نفسُڪ . . .
تتَأملُ الحيَآآةُ .. فَ تبدُو ڪَ خَشّبُة مَسرّح !
وَ أنتَ تآرةً تڪوُن بطَل القصّـﮧ ٌ , وَ تآرة ً شخّصيٌـﮧ ثانوَيـﮧ !
. . . . . . . . وَ تآرة ُ خلفَ الڪواليّس !
حُيثُ لآ أحُدَ يعلمْ بِ وجوُدَڪ .. إمّا أنتَ تڪوُن الدُمّيـﮧُ التُي يحَرڪونهَا بَ خيوُطهمْ !
أو تڪوُنْ أنتّ الذيّ تُحرڪُهمْ بَ خيوُطڪَ !