اللهم صلى على خير عباده
آلغَيآبْ آحَيانْـاً يكَونْ بلا سّببْ
و السّؤال عنْ الغَايبْ جَداً جَميلْ
نْلاقَي أنْفسّنا منْشّغلينْ فـ الحَياهْ
وُ فجأه يصّحينْا سّؤال شّخص عنْا !
نْبتسّم . . نْفرحْ . . وُ نتْلومـَ
كَيفْ نْنشّغلْ عنْ اشّخاصّ عرفنْاهَمْ
وٌ همْ دايماً يسّألونْ عنْا . . ؟