الماسونية في دورة ماستر للتنس التي تحصل في هذه الأيام
انظروا الى مضرب الاعب واشارة الماسونية علنا"
انتظرو ايضاً لهذه لعلكم تستنتجون شيئاً !!
الماسونية في البلاد العربية والاسلامية
لم يعد دولة عربية ولا اسلامية الا ولها نوادي تدعم هذه المنظمة
ولكن الطامة الكبرى بأن تلك المنظمات من بعد ما كانت تمارس نشاطاتها خفية أصبحت علنية
والمراد من هذا الموضوع هو اضاءة جانب أساسي في مجتمعاتنا كان خفيا" علينا
وتبصير شباب هذه الأمة
لأن مخططات تلك المنظمات هو هدم الأمة الاسلامية
والطريقة المتبعة هي على الشكل التالي:
1- اجتذاب الطبقة المتعلمة من الشباب عبر تأمين لهم وظائف في شركات مهمة برواتب عالية.
2-اجتذاب الطبقة المتدينة عبر مشاريع لدعم الفقراء واليتامى وبناء المستشفيات.
3- دعم الفنانين والفنانات عبر قيام لهم ندوات وتسليمهم جوائز.
ولسوء الحظ وغياب العقل واخفاء دور العلماء لقد انتصروا وانتشروا انتشارا" سريعا"
بحيث لا ترى دولة واحدة الا ووجد فيها ديارا" للماسونية
ولكن اختلفت أسماؤها
وأصبحت تسمى ب :
الروتاري
الاينز
الاينرويل
القضية تأخذ بعض الجدية حينما نتأمل الرمز الأساسي للماسونيين بالرمز الذي يتداول في جميع أنحاء العالم اليوم من فئة واحد دولار
إحساس بعدم الإرتياح ينتاب العقل كلما دقق النظر إلى هذه الصورة ، عين توحي إلى الناظر إليها أن كل ما يجول في خاطره تختزله في نظرة شمولية ، ترسل إشعاعات في جميع الإتجاهات ، يا ترى هل هي رمز لوكالة تجسس عالمية ؟
أم إشارة إلى نظام عالمي قادم سيجبر الناس على الخضوع لقوانينه ؟
الرمز المقدس لدى الماسونية ، عين اوزيريس في الثرات الوثني الفرعوني إلى اليوم ينظر الكثير من متتبعي الماسونية إلى هذا الرمز و هذا النتظيم بعين الإرتياب و الخوف ، هذا التنظيم الذي يدعي أنه فقط حركة أخوية عالمية أهدافها المساعدة المتبادلة والصداقة وخير الناس لكنه تعرض مرارا و لا يزال لعداء الكنيسة، ولاسيما الكاثوليكية، وحتى النازيه بسبب أنها تعمل على نشر الليبرالية والعلمانية، مرورا بالتعاليم الشيطانية، بل وحتى التمهيد لظهور المسيح الدجال والقضاء على الأديان، بطرق سرية وخبيثة تعتمد التضليل والخداع بهدف السيطرة المزعومة على العالم.
ي
قول الماسون أن هذه العين "العين التي ترى كل شيء"، إنها تشير إلى الاعتقاد ب"أن الله يستطيع أن يسبر ببصره حتى أعماق قلوب وأنفس الناس". غير أن الباحثين عن الحقيقة يؤكدون إن "العين" ليست عين "الله"( أو المهندس الأعظم الماسوني)، بل هي في الواقع ليست إلا "عين الشيطان" التي يسعون من خلال نشاطاتهم للسيطرة على العالم جعلها" ترى كل شيء تحت سيطرتهم".
و شخصيا لا أعلم لماذا و كلما شاهدت و نظرت إلى صورة العين التي في أعلى الهرم ينتابني إحساس غريب بالخوف و أزداد تفكيرا في عين المسيخ الدجال المذكور في الأحاديث النبوية الشريفة
ي
قول الكاتب "مايكل بينسون" في كتابه "داخل الجمعيات السرية" "أن رمز العين التي تظهر في قمة مثلث على الختم الأعظم للولايات المتحدة وعلى فئة الدولار الواحد الورقي، والكلمات المكتوبة تدلل على سيطرة الماسونيين على الولايات المتحدة وعلى رغبتهم في السيطرة على العالم باعتبار أن من صمم الختم ووضع الرسم والكلمات له خلفية ماسونية.
غير أن الماسونيون ينفون أن يكونوا هم من وضع أو صمم أو حتى شارك في صنع الخاتم الأعظم للولايات المتحدة الأمريكية من فئة الواحد دولار ، إنما التصميم يشبه روموزهم بالصدفة فقط و أن مصممه لم يكن ماسونيا
ولدللالة الارتباط بين الماسونية والعملة الأمريكية
يجب علينا أن نقف قليلا" لهذه المعاني
لنتأمل مع بعضنا البعض
العين الأحادية و الهرم شعارات من شعارات الماسونية ، فوق العين مباشرة نجد عبارة
Annuit coeptis
التي تعني العظيم الموفق أو المصري الأعظم أو خاتم القبطي و في اللغة الفرنسية القبطي الأعظم
تحت الهرم مباشرة نجد عبارة
Novus ordo Seclorum
و معناها الحرفي بافعل هو النظام العالمي الجديد
تحتها مباشرة
the Great Seal
و تعني الخاتم الأعظم
قرني الشيطان:
فإن الشمس تطلع حين تطلع بين قرني شيطان وتغرب بين قرني شيطان.
ففي صحيح مسلم قال عمرو بن عبسة السلمي: يا نبي الله! أخبرني عما علمك الله وأجهله. أخبرني عن الصلاة؟ قال: “صل صلاة الصبح. ثم أقصر عن الصلاة حتى تطلع الشمس حتى ترتفع. فإنها تطلع حين تطلع بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار. ثم صل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى يستقل الظل بالرمح. ثم أقصر عن الصلاة. فإن، حينئذ، تسجر جهنم. فإذا أقبل الفيء فصل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى تصلي العصر. ثم أقصر عن الصلاة. حتى تغرب الشمس. فإنها تغرب بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار” .قد يكون للقرنين هنا تأويل، فليس شرطا ان يكونا قرنا على التعيين وإنما مجازا، ولكن اللفظ في حد ذاته ثابت شرعا، وبعيدا عن دلالة اللفظ واختلاف العلماء والمفسرين، وبدون الدخول في ترجيح رأي على الآخر، فإن تخيل صورة الشيطان ذو القرنين هي صورة موغلة في القدم، ولها رموز يشيع تداولها بين السحرة وطائفة عبدة الشيطان، وهي رموز تحمل دلالة شيطانية ومعنى يتجاوز حد الألفاظ.
صورة توضح التقارب بين كل من إشارة الشيطان Victory وإشارة الشيطان El Diablo واختلافهما عن كلمة أحبك في لغة الإشارة الأمريكية ASL
إشارة El Diablo:
تعرف إشارة الشيطان والتي ترمز إلى قرون الشيطان باسم “إل ديابلو El Diablo”. وهي كلمة إسبانية تطلق اختصارا لكلمة “Diablo Blanco” وتعني “الشيطان الأبيض” وهذه الكلمة تستخدم كاسم مستعار من قبل بعض الشيطانيين. والمثل الشعبي الإنجليزي المعاصر يقول: “الشيطان الأبيض أسوأ من الشيطان الأسود the white devil is worse than the black”، وهو مثل يطلق على من حقيقتهم تختلف عن تلك الصورة الناصعة التي يصورون بها أنفسهم.
الماسونية تغزو عقول أطفلنا
هذا بطل احدى الرسوم المتحركة وهو يأخذ دور الشرير أو الشيطان
ولكن يجب أن نسأل أنفسنا
لماذا يعبث في المصحف الشريف وآياته
ألتعليم أولادنا التعلق بالقرآن أم العكس !
يتبعـ ،،،