المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خواطر مبعثره
من كثر ما طاحو اشخاص من عيني
والظنون السود رزّت بيارقها !
خايف يدور الزمن وانصدم فيني
النفوس احياناً اتخون واثقها
من يجاملني وهو ما يدانيني
مثل من يهدي هديّه ويسرقها
ليه يا شوفي تكدّر حجاجيني
غيمةٍ فالصيف وتخيل بارقها
الاماني جاهدت في مياديني
لين ماتت ما لقت من يحققها
|