ااالصدق
الصدق خلق إنساني وإسلامي وإيماني عالي وجميل جدا ومحمود من قبل الله الخالق العظيم جل جلاله، دلّت على ذلك نصوص قرآنية كريمة وأحاديث نبوية شريفة كثيرة.
والصدّيقية مرتبة عالية من مراتب الولاية والقرب من الله سبحانه وتعالى، تعلّمنا ذلك في مدرسة الإيمان ومن خلال الدراسة في كتاب مذكّرات في منازل الصديقين والربانيين الذي هو من ضمن مناهجها الدراسية المهمة.
ورسول الإسلام محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم كان يلقّب بالصادق الأمين في مكّة كما هو معروف ومشهور، وصاحبه ورفيقه وأول خلفاءه على المسلمين من بعده هو أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه.