منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - !!!!!!!!!!!!الغناء وعلاقته بمرض الأعصاب‎
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 02-18-2010, 08:58 PM
جعلاني فعال


المشاركات
148

+التقييم

تاريخ التسجيل
Jan 2010

الاقامة
جعلان

نظام التشغيل
oman

رقم العضوية
13206

SMILE 4 ME is on a distinguished road
غير متواجد
 
افتراضي !!!!!!!!!!!!الغناء وعلاقته بمرض الأعصاب‎
* الغناء .. وعلاقته بمرض الأعصاب



يقول الدكتور { لوتر } : إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب أقوى من مفعول المخدرات ...!





الدكتور { ولف آدلر } الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول :



" إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الانسان , وعلى ضغط دمه , وإذا كان ذلك في الصيف كان الاثر التخريبي أكثر .! "



" إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الانسان على أثر تكهربها بها , وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الانسان عرقاً كثيراً – خارجاً عن المتعارف – ومن الممكن ان يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدءاً لأمراض اخرى ."



الى غيرها من الإعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء , بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب , وإتعابه للنفسوالروح, وغير ذلك .



وإذا استمر الانسان في هذه التجربة المقيتة , وواصل إستماعه الى الموسيقى والغناء , هل تعرف اين يؤول أمره ومصيره ؟



--> الى مستشفى الامراض العقلية .

--> وابتلاع الاقراص المخدرة للأعصاب .

--> وتحطيم الجسم .






أما البرفسور { هنري اوكدن } الاستاذ بجامعة لويزيانا والمتخصص في علم النفس , والذي قضى 25 سنة في دراسته , كتب مقالاً في مجلة " نيوزويك " قال فيه :" إن { آدنولد } الدكتور في مستشفى نيويورك قام بواسطة الأجهزةالالكترونية – الخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ – بإجراء بعض التجارب على الالوفمن المرضى الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع , وبعد ذلك ثبت لديه أنمن أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو : الاستماع الىالموسيقى والغناء , وخصوصاً اذا كان الاستماع بتوجه وإمعان .


فسبحان الله العظيم ماحرم شيء الا لحكمة..!!


التعديل الأخير تم بواسطة أمير الوافي ; 02-20-2010 الساعة 10:55 PM. سبب آخر: الصور توضع ف التوقيع


توقيع SMILE 4 ME
ياربْ قبلْ ما أرحلْ . . وتنزعْ مِن حَشايْ الرُوح . . ;`
أبى تِغفرْ لي ذنُوبي ; تِجاوزْ عَن خَطيّاتي
~


وأبى لامِنْ غدا جِسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح . . . !
تونسْ وِحدتي وضٍيقي \ تيّسر لِي حِسَاباتي .‘,