التفرقة بين الذكر والانثى , لماذا , ؟
-الرجل والمرأة قسمينْ لكيآن واحد ,
ورغم ذلكْ نراهماْ يتحاوراْن , يتصارعانْ , حولَ موضوعٍ يسمى المساواة , !
فكنّا , ولا زلناْ , وسنبقىْ , نلاحظْ هذه التفرقة بينْ الذكر وبين الأنثىْ , وبينْ إمتيازاتْ الرّجل , أقصد القوّامه . !
قال سبحانه وتعالى : " فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى " , آل عمرانْ-آية 36
-في الجاهلية كانت هناكْ عادة وأد البنات , نسوا وتناسوا أن الأنثى هي من صلب الرجلْ.
-نسوا أنهن شقّ من أمهاتم وزوجاتهمْ .
كاْنت جاهلية ومسحهاْ دينناً الحنيف , لكن .
باتت اليوم تتجسد في مواقف ومواضع أخرى ,
منْ وراء هذه التفرقة في زمانناْ هذا ؟
وهل هي عن حق صوابْ ؟
هل هو خوفٌ زائد على كياْن المرأة خاصة في زمنٍ أنتشرت فيه الفتن ؟
أ للذكور دورٌ أكبر من الأناث ؟ إن كان نعم , فلما ؟
التفرقة العنصرية باتت واضحة بين الذكور والإناث , ولا نستطيع نكران وجودها , كيف إنعكسب علينا كعرب , ؟
هناْ أترك لكم حرية التعبير و النقاشْ .
| توقيع شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
|
. . .
عن اپن مسعۈد قاڷ : قاڷ ږسۈڷ اڷڷه ڝڷـے اڷڷه عڷيه ۈسڷم: { من قږأ حږڤا من ڱتِاپ اڷڷه ڤڷه حسنة ۈاڷحسنة پعڜږ أمثاڷها ، ڷا أقۈڷ اڷم حږڤ ، ۈڷڱن أڷڤ حږڤ ، ۈڷام حږڤ ، ۈميم حږڤ } ږۈاه اڷتِږمذي . تِقپڷ اڷڷه منا ۈمنڱم ڝاڷح اڷأعماڷ
|
|