البَعْضُ يُسِيْئُ للمَعْنَى الحَقِيْقِي للحُرِيَّةِ الشَخْصِيَّةِ ، وَالتِي لا يَتَمَحْوَرُ مَفْهُوْمِهَا إِذّا طَالَتْ الأخَرِين وَتَسَبَّبَت فِي إِعَاقَةِ حَيَاتِهِم وكيْفِيَّةِ عَيْشِهَا !!
هَذِّه التَصَرُّفًَاتُ لا تَنُمُّ إِلا مِنْ عَقْلٍ فَارِغٍ لا يَعْرِفُ التَمْيِيْزَ بَيْنَ الصَحِيْحِ مِنَ الخَطَأ فِي السَلُوْكِيَّاتِ وَطُقُوْسِ الحُرِيَّةِ الشَخْصِيَّةِ السَلِيْمَة !!
وَدُمْتُم للوَطَنِ وَهَجٌ سَاطِعٌ