طـرح جميــــــــل ـــــــــ سلمت يمنآك خيو و و
بالفعـــل كثيرا ا ا ما تفعل أمورا ا تحاول بها ا أن ترضي الآخـرين وتسعدهم م ــــ لكن دون جدوى منهم م
فلا يتقبلون منك ما تفعلوه من أجلهم ...
فمثلا ا يطلب منك أداء مهمة ما لشخص وبعد إنجازها يقول لا ـــــــ ليس هذا المطلوب ويتذمر دون شكر
وتقدير لك وعلى جهودك المبذولـة وبعد أن قمت بمساعدته يتنآسآك ويكون نأإكر للمعروفـ ...
فالحيـــــن تحولت الدنيـــــا ا ا إلى دنيــــا ا اا المصالح ح ...
لكن داائما ا علينا ا أن لا تؤثر علينا مثل هذه المواقفـ
دمت لجعلا ا نـ