الإِعْتِذَارُ وَتَقْوِيْمُ مَا الأَخْطَاءُ وَإِصْلاحُ مَا يمْكِنُ إِصْلاحُه ، مِنْ شَأنِّه أَنْ يُحَافِظَ عَلَى العِلاقَاتِ الإِنْسَانِيَّةِ إِلَى جَانِبِ العَدِيْدِ مِنَ الجَوَانِبِ المُسَاعِدَةِ فِي ذَلِكَ !
لِذَا فَإِنَّنِي وَشَخْصِيَّاً أُبَادِرُ إِلى الإِعْتِذَارِ أَحْيَانَاً بِطَرِيْقَةٍ مُبَاشِرَة, إِلا أَنَّه أَحْيَانَاً يَمْنَعُنِي الخَجَلُ مِنْ ذَلِكَ فَأبَادِرُ إِلى طَرِيْقَةٍ غَيْرُ مُبَاشِرة !!
وَدُمْتُم للوَطَنِ وَهَجٌ سَاطِع