منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - !!.. أإخبـــــــــــاار متـــجددهـ مع جعـــــــــــلانيه طـــر..!! ^_^
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 03-26-2008, 04:28 PM
جعلاني ذهبي


المشاركات
7,260

+التقييم

تاريخ التسجيل
Jan 2008

الاقامة
][ مِسِكـنِـيِ فِـيِ حِشـِىِ خِلـيِ ،، وِمـقِـصِديِ يِـا عـِربِ يوِفِـهـِ ][

نظام التشغيل
oman

رقم العضوية
5248

ـﭑڷـَטּـَڟړۂ ﺄلڏبۈحٍـېہ ♥ will become famous soon enough
غير متواجد
 
افتراضي
ولادة قيصرية لرجل هندي حامل ..!!
--------------------------------------------------------------------------------

هذا الرجل وهو رجل بالفعل من مدينة ناجبور في الهند بلاد الغرائب والعجائب
إسمه "سانجو باهاقت" ويبلغ من العمر 36 عاما ، ظل طيلة عمره يشكو من إنتفاخ في بطنه وكان يسخر منه القرويون ويقولون عنه أنه حامل .



وكان يأمل في التخلص من هذا المظهر المزعج ولكن بطنه إزدادت إنتفاخا حتى صار كأنه حامل في شهره التاسع.
وصل به الامر إلى أن وجد صعوبة في التنفس فنقل إلى المستشفى فظن الاطباء أن لديه ورم كبير جدا لدرجة أنه صار يضغط على الحجاب الحاجز ويضايقه في التنفس لذا فلقد قرر الاطباء إستئصال الورم وتوقعوا بعض المشاكل.


الطبيب الذي أجرى العملية وإسمه "آجاي ويهتا" من مستشفى تاتا في مومباي يقول أنه بإمكانه التعرف على الورم بمجرد البدء في العملية ولكن لدهشته فبمجرد فتحه على البطن إنسكبت منها كميات كبيرة من السوائل وحدث أمر عجيب.


يقول الدكتور أنه صار بإمكانه أن يسلم بيديه على مخلوق داخل بطن ذلك الرجل. فتعرف في البداية على أحد الارجل ثم رجل أخرى وأيدي وأطراف آخرى وشعر و عظمة حنك .
إلا أن هذا المخلوق لم يكن مكتمل النمو.

التفسير العلمي أو الطبي لما حدث هو كما يلي:



هذا المخلوق الذي كان ببطن "باهاقت" هو في الواقع أخوه التوأم ، وهذه الحالة هي واحدة من 90 حالة نادرة مسجلة في العالم.
ويقول الاطباء أنه وفي حالات نادرة ينمو جنين داخل جنين فينمو هذا الجنين الطفيلي داخل الجنين المكتمل ويولد معه.
وفي العادة يقول الاطباء أن كلا الجنينين يموتا.
ولكن في حالتنا هذه لم يعثر الاطباء على حبل سري بل وجدوا أن الجنين الطفيلي يتغذى مباشرة من دم هذا الرجل . وهذه هي قصة الرجل الحامل ،وهي قصة حقيقية موثقة ولها تفسير علمي



منقووول....




توقيع ـﭑڷـَטּـَڟړۂ ﺄلڏبۈحٍـېہ ♥








بـَ / المِخَتصصّصر , أنـِآ أخخِختصُر كلْ البَنـآ’تِ . . . *