مساء الجاردينيا/ ياسيدتي
فبأي صياغة سأحدثك الآن ,
وبأي مديح أثني عليك ,
فقد سحرتينا بشفافيتك وأبهرتينا بمشاعرك ,حتما سأظل قاصرا الان دون الوصول لمايليق بقدرك ,
ولكن هذه حروفي هنا تخبرك بقدومي
دمت لنا ودام توهج نبضك وتألق قلمك ,
ياسيدتي / لك ودي ورحيق زهوري
وسجل يا تاريخ